النائب العمراني يتهم "الرئاسي" بتسهيل تجزئة وتقسيم اليمن وتغييبها في القمة العربية     وفاة طفلين وأمهما وإصابة آخرين بانهيار منزل في ذمار     قمة البحرين تؤكد دعمها لوحدة الصف اليمني وتحقيق الأمن والاستقرار في البلاد     جماعة الحوثي تعلن تنفيذ أول هجومين ضد سفن في البحر المتوسط     السلطة المحلية بمارب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي     وكالة أمريكية: الحكومة ترفض إصلاح كابل انترنت في البحر الأحمر     رابطة حقوقية تحمل الانتقالي مسؤولة حياة محامي وتدعو لإنقاذه     الرئيس السيسي يؤكد تمسك مصر بوحدة واستقرار اليمن     مارب.. تسجيل أكثر من 300 حالة اشتباه بالكوليرا والدفتيريا منذ بداية العام     رئيس الحكومة يقر بالفساد والإخفاقات في ملف الكهرباء     فيديو لبوتين يتحدث عن "تعزيز العلاقات" بين موسكو والحوثيين.. حقيقي أم مفبرك؟     مرجعية قبائل حضرموت تلتقي وفدا أمميًا وتؤكد على دعم الجهود السياسية وتمثيل المحافظة في المشاورات     مباحثات يمنية بريطانية حول التعاون العسكري والاقتصادي     سقطرى.. مظاهرات شعبية تطالب بتغيير المحافظ "رأفت الثقلي" المحسوب على الانتقالي     "حضرموت الجامع" يحمل الرئاسي والحكومة مسؤولية تردي الأوضاع في المحافظة    
الرئيسية > منوعات

دراسة استمرت 80 عاما تتوصل إلى "سر السعادة"

المهرة بوست - متابعات
[ الأحد, 22 أبريل, 2018 - 10:25 صباحاً ]

على مدار 80 عاما هي عمر دراسة أجريت في جامعة هارفارد الأميركية، توصل باحثون إلى سبب ما يعتقد أنه أهم أسباب السعادة.
وحسب الدراسة التي تعد واحدة من أطول الدراسات التي تشمل البشر في العالم، فإن "الأصدقاء الجيدين" أكثر مدعاة للشعور بالسعادة، مقارنة بالمال والنجاح.

وبدأت الدراسة عام 1938، في ذروة الأزمة الاقتصادية التي ضربت العالم وعرفت باسم "الكساد الكبير"، وأثبتت وجود رابط قوي بين العلاقات بالأصدقاء والسعادة، وما يترتب على ذلك من تحسن الحالة الصحية.

وحسب صحيفة "هارفارد غازيت"، فإن الرئيس الأميركي الراحل جون كنيدي، ورئيس تحرير صحيفة "واشنطن بوست" بن برادلي كانا بين المبحوثين.

وشملت الدراسة أسئلة عن الحياة العامة، بما في ذلك الحالة الصحية والمسيرة المهنية والزواج.

وتوصلت الدراسة إلى أن الأصدقاء الجيدين لعبوا دورا في حماية الناس من التدهور العقلي والجسدي، مقارنة بالطبقة الاجتماعية ومستوى الذكاء.

وقال روبرت والدينغر مدير البحث الطبيب النفسي في مستشفى ماساشوستس: "الاكتشاف المفاجئ هو أن علاقاتنا وسعادتنا بها لديها ثأثير قوي على صحتنا أيضا. الاعتناء بالجسد مهم، لكن الاعتناء بالعلاقات نوع من الاهتمام بالنفس أيضا".

 





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات