حزب الله: هجوم إسرائيل على اليمن إيذان بمرحلة ‏مواجهة خطيرة     السعودية: "ليس لنا علاقة" باستهداف الحديدة في اليمن     رئيس ميناء إيلات الإسرائيلي: مضطرون لتسريح 50 بالمئة من العمال     الحوثيون يعلنون تنفيذ عملية عسكرية "نوعية" في إيلات ردا على الغارات الإسرائيلية     ارتفاع ضحايا غارات الاحتلال الإسرائيلي على الحديدة إلى 6 شهداء و3 مفقودين و83 جريحا     لجنة مؤتمر سقطرى الوطني تدين اختطاف الشيخ "القحطاني" وتتهم المحافظ والانتقالي بتفجير الأوضاع في الأرخبيل     اليمين المتطرف يتصدر انتخابات فرنسا ونسبة المشاركة قياسية     مليشيا الانتقالي تختطف رئيس اللجنة التحضيرية لمؤتمر سقطرى الوطني     السلطة المحلية بالمهرة تؤكد حرصها على تسهيل سفر أبناء سقطرى عبر الطيران     شرطة مأرب تعلن ضبط متهمين في قضية مواد مخدرة     غزة.. استشهاد الصحفي "أبو شريعة" بقصف إسرائيلي وارتفاع الحصيلة إلى 153 منذ بدء الحرب     جماعة الحوثي تشكر الكويت على دعمها الخطوط الجوية اليمنية بثلاث طائرات     الفاو: ارتفاع مستوى انعدام الأمن الغذائي في مناطق الحكومة المعترف بها     تحذير أمريكي من استخدام "الحوثي" لنفوذه الجديد حتى بعد انتهاء حرب غزة     الهجرة الدولية تعلن نزوح نحو 260 يمني خلال الأسبوع الفائت    

صالح بن سالم المهري

راجح والظهور اليائس 

[ الإثنين, 25 مارس, 2019 ]
يعاني راجح من مرض هوس الظهور بطريقة عجيبة يظهر ذلك في الاجتماع الذي عقد مع اللجنة الرئاسية وبطريقة تفضح ما يعيشه الرجل من حالة نفسية. 

أصيب راجح بحالة من اليائس الشديد بعد انفضاحه وأنه لا يمتلك شعبية بتاتاً أو مكانة بين أبناء المهرة.  

في قاعة الاجتماع لم يظهر أحد من الشخصيات أو المشائخ او القيادات الكبيرة في المهرة، ويظهر  الموظفون والعاملون في المحافظة إلى جانب بعض الشخصيات الموالية لراجح.

وكحالة أي مسؤول يحاول أن يظهر الجانب الإيجابي،  ويتستر خلف تهيئة الطرقات وتنظيفها بعد أن كانت تعاني قبل وصول اللجنة الرئاسية. 

أما عن الانجاز الوحيد وهذه حقيقة يجب أن نعترف بها، أن راجح حاول وبكل ما أوتي من قوة ودعم سعودي لتفكيك المجتمع المهري المتماسك ولكنه فشل بسبب تماسك أبناء المهرة، ويتحمل المسؤولة الكاملة عن حالة الاحتقان الذي تعيشه المحافظة. 

لا يمتلك راجح باكريت أي فكر أو هدف أو مشروع طموح يستطيع أن يقدمه لمحافظة المهرة سوى أنه أصبح يعمل وبشكل مباشر تحت أمرة القائد السعودي في المهرة.


مشاركة:


تعليقات