حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > عربي و دولي

مقتل 15 طفلا في غارة جوية على عربين بالغوطة الشرقية

المهرة بوست - المهرة بوست - متابعات
[ الثلاثاء, 20 مارس, 2018 - 12:45 مساءً ]

قتل خمسة عشر طفلا وامرأتان في غارة جوية استهدفت مدرسة في بلدة عربين بالغوطة الشرقية قرب العاصمة السورية دمشق، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض.
وأوضح المرصد، ومقره بريطانيا، أن الضحايا قتلوا أثناء اختبائهم في قبو المدرسة هربا من الغارة الجوية.
وأضاف المرصد أن "ثلاثة صواريخ أطلقت من مقاتلة حربية ضربت المدرسة وهدمت طابقها السفلي الذي كان يستخدم كملجأ".
ولا تزال فرق الإنقاذ تبحث عن أحياء تحت الأنقاض.
وقالت روسيا، الحليف الرئيسي للحكومة السورية، إنها تساعد دمشق في القضاء على الجماعات المسلحة التي تسيطر على الغوطة الشرقية، ولكنها تنفي في الوقت ذاته استهداف مدنيين في غاراتها الجوية.
وبدأ الجيش السوري عملياته في الغوطة 18 فبراير/ شباط الماضي وتوغلت قواته بشكل كبير في المنطقة، وقسمتها إلى ثلاث مناطق وسيطرت على معظمها حاليا.
وأصبحت الغوطة مقسمة إلى ثلاثة جيوب، هي دوما شمالا تحت سيطرة فصيل "جيش الإسلام"، وحرستا غربا حيث حركة "أحرار الشام"، وبلدات جنوبية يسيطر عليها فصيل "فيلق الرحمن".
وأدى تقدم القوات الحكومية إلى نزوح آلاف العائلات.
ووافقت الحكومة السورية على إجلاء بعض المرضى الذين يحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة من الجيب الشمالي وسمحت بإدخال بعض المساعدات الإنسانية، رغم تواصل القصف.



مشاركة الخبر:

تعليقات