الرئيسية > أخبار اليمن
محمد الحوثي يتوعد بإستهداف أكبر منشأة سعودية ويؤكد: لو كانت إيران تدعمنا لكنا اليوم في الرياض
المهرة بوست - وكالات
[ السبت, 31 مارس, 2018 - 07:01 صباحاً ]
توعد رئيس ما تسمى بـ "اللجنة الثورية العليا" محمد علي الحوثي النظام السعودي بضربات صاروخية تقضي على أكبر مشروع اقتصادي في السعودية.
وفي لقاء أجرته معه قناة “فرانس 24″، الجمعة، أشار الحوثي إلى أنه “من المعيب إدانة الصواريخ اليمنية المدافعة عن الجمهورية اليمنية بينما يصمت العالم عن جرائم الإبادة بحق الشعب اليمني”.
وقال الحوثي أن اللجنة الثورية العليا سلمت المرتبات لجميع الموظفين في عموم محافظات الجمهورية بمن فيهم من كان مع التحالف السعودي”.
وأوضح رئيس الثورية العليا محمد الحوثي، أن توقف المرتبات جاء بقرار وتغطية أممية وستار أمريكي عندما نقلوا البنك المركزي اليمني من صنعاء وأوقفوا الحوالات واعتمادات التجار وغيرها.
وأضاف الحوثي، “سنستخدم كل الوسائل المتاحة، وخياراتنا مفتوحة لردع “العدوان”، طالما هو مستمر. وأنه من المعيب إدانة الصواريخ اليمنية المدافعة عن الجمهورية اليمنية بينما يصمت العالم عن جرائم الإبادة بحق الشعب اليمني. وإذا استمر العدو في ضرب مدننا فلا نعده إلا بأكثر مما قد واجه سابقا.
ولفت الحوثي “نحن نطور صواريخنا ذات الصناعة الروسية والكورية، ونصنعها أيضا، وهي ليست صناعة إيرانية ولا يهمنا أن يصدق المعتدون أننا وصلنا إلى مرحلة تطوير الصناعات الصاروخية، فما يهمنا هو ردع التحالف”.
وأكد انه “لو كان لدينا الدعم الإيراني المزعوم لكنا اليوم في الرياض ولو كنا نملك التقنية الإيرانية المزعومة لكنا استهدفنا بها الأعداء منذ اليوم الأول”.
وتابع”سنستمر في استهداف شركة أرامكو وقصف المنشآت الحيوية السعودية لتكون هناك قوة ردع ضد العدو المتغطرس”.. موضحاً أن الشعب اليمني سيحيد أكبر مشروع اقتصادي في السعودية المتمثل في شركة أرامكو وسيؤثر على مشروع نيوم.
ووجه رسالة الى الدول الداعمة للتحالف السعودي بالقول ” نقول للبريطانيين والأوربيين والأمريكيين أوقفوا دعمكم للسعودية لتوقف عدوانها علينا”
وفيما يتعلق بجبهات الحدود قال “نحن متواجدون على أطراف مدينة نجران، ولدينا تقدم كبير جدا في جيزان وعسير ونحن نعمل في إطار سياسة النفس الطويل، ونعمل على استنزاف العدو”.
وأشار الى أن السعودية تعقد صفقات شراء الأسلحة واحدة تلو أخرى وهذا دليل على استنزافه المستمر وأن الاقتصاد السعودي أصبح مهتزا الآن، والسعودية تبحث عن سندات لسد عجزها المالي وترفع الضرائب وقيمة البترول على الشعب.. موضحاً أن الأرقام تؤكد أنه إذا استمر الوضع بما هو عليه اليوم فإن السعودية ستنهي كامل أرصدتها واستثماراتها السيادية.
واستغرب الحوثي في كلامه من موضوع نزع السلاح بالقول “أستغرب من الحديث المستمر أن لدينا ترسانة أسلحة مع أننا لا نعقد صفقات مع مصانع السلاح الدولية”.. مشيراً الى أن ترسانة الشعب اليمني الكبيرة هي في الرجال الأحرار الأبطال في كل الجبهات.
وفيما يتعلق بقضية الأسرى والمعتقلين قال الحوثي، “مستعدون وجاهزون لإطلاق وتبادل جميع الأسرى إذا كان لدى الآخرون هذا الاستعداد وهذا ما تضمنته مبادرتي”.
وفي لقاء أجرته معه قناة “فرانس 24″، الجمعة، أشار الحوثي إلى أنه “من المعيب إدانة الصواريخ اليمنية المدافعة عن الجمهورية اليمنية بينما يصمت العالم عن جرائم الإبادة بحق الشعب اليمني”.
وقال الحوثي أن اللجنة الثورية العليا سلمت المرتبات لجميع الموظفين في عموم محافظات الجمهورية بمن فيهم من كان مع التحالف السعودي”.
وأوضح رئيس الثورية العليا محمد الحوثي، أن توقف المرتبات جاء بقرار وتغطية أممية وستار أمريكي عندما نقلوا البنك المركزي اليمني من صنعاء وأوقفوا الحوالات واعتمادات التجار وغيرها.
وأضاف الحوثي، “سنستخدم كل الوسائل المتاحة، وخياراتنا مفتوحة لردع “العدوان”، طالما هو مستمر. وأنه من المعيب إدانة الصواريخ اليمنية المدافعة عن الجمهورية اليمنية بينما يصمت العالم عن جرائم الإبادة بحق الشعب اليمني. وإذا استمر العدو في ضرب مدننا فلا نعده إلا بأكثر مما قد واجه سابقا.
ولفت الحوثي “نحن نطور صواريخنا ذات الصناعة الروسية والكورية، ونصنعها أيضا، وهي ليست صناعة إيرانية ولا يهمنا أن يصدق المعتدون أننا وصلنا إلى مرحلة تطوير الصناعات الصاروخية، فما يهمنا هو ردع التحالف”.
وأكد انه “لو كان لدينا الدعم الإيراني المزعوم لكنا اليوم في الرياض ولو كنا نملك التقنية الإيرانية المزعومة لكنا استهدفنا بها الأعداء منذ اليوم الأول”.
وتابع”سنستمر في استهداف شركة أرامكو وقصف المنشآت الحيوية السعودية لتكون هناك قوة ردع ضد العدو المتغطرس”.. موضحاً أن الشعب اليمني سيحيد أكبر مشروع اقتصادي في السعودية المتمثل في شركة أرامكو وسيؤثر على مشروع نيوم.
ووجه رسالة الى الدول الداعمة للتحالف السعودي بالقول ” نقول للبريطانيين والأوربيين والأمريكيين أوقفوا دعمكم للسعودية لتوقف عدوانها علينا”
وفيما يتعلق بجبهات الحدود قال “نحن متواجدون على أطراف مدينة نجران، ولدينا تقدم كبير جدا في جيزان وعسير ونحن نعمل في إطار سياسة النفس الطويل، ونعمل على استنزاف العدو”.
وأشار الى أن السعودية تعقد صفقات شراء الأسلحة واحدة تلو أخرى وهذا دليل على استنزافه المستمر وأن الاقتصاد السعودي أصبح مهتزا الآن، والسعودية تبحث عن سندات لسد عجزها المالي وترفع الضرائب وقيمة البترول على الشعب.. موضحاً أن الأرقام تؤكد أنه إذا استمر الوضع بما هو عليه اليوم فإن السعودية ستنهي كامل أرصدتها واستثماراتها السيادية.
واستغرب الحوثي في كلامه من موضوع نزع السلاح بالقول “أستغرب من الحديث المستمر أن لدينا ترسانة أسلحة مع أننا لا نعقد صفقات مع مصانع السلاح الدولية”.. مشيراً الى أن ترسانة الشعب اليمني الكبيرة هي في الرجال الأحرار الأبطال في كل الجبهات.
وفيما يتعلق بقضية الأسرى والمعتقلين قال الحوثي، “مستعدون وجاهزون لإطلاق وتبادل جميع الأسرى إذا كان لدى الآخرون هذا الاستعداد وهذا ما تضمنته مبادرتي”.
مشاركة الخبر: