الرئيسية > أخبار اليمن
وثائق تكشف النقاب عن خلايا إعلامية ممولة إماراتياً لمهاجمة الشرعية اليمنية
المهرة بوست - متابعات
[ الإثنين, 30 يوليو, 2018 - 05:48 مساءً ]
كشفت وثائق عن تشكيل ما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي” المدعوم من دولة الإمارات، خلايا إعلامية لمهاجمة الحكومة الشرعية والمحافظات المحررة، وتبني سياسات أبوظبي والدفاع عن جرائمها وانتهاكاتها.
وكشفت الوثائق عن تشكيل خلية إعلامية على مواقع التواصل تتضمن عددا من النشطاء مقابل تقايضهم مبالع شهرية.
وتضمنت الوثائق أسماء للصحفيين ونشطاء من المحافظات الجنوبية، يديرون مواقع الكترونية وصفحات إخبارية في مواقع التواصل الإجتماعي.
ووجهت أبوظبي الخلية الإعلامية التي تتكون من 33 صحفياً وإعلامياً من المحافظات الجنوبية، في إثارة الفوضى في المناطق المحررة وربطها بالشرعية، وكذا التركيز على الاختلالات الأمنية في مأرب وتعز.
كما تضمنت توجيهات الخلية مهاجمة مسؤولين بارزين في مؤسسة الرئاسة، ومسؤولين في الحكومة الشرعية.
وكشفت أن أعضاء الخلية سيتم تسفيرهم للتدريب على الإشاعات وكيفية خلقها لمواجهة الحكومة الشرعية، وكل من شأنه عرقلتها للقيام بمهامها.
وكانت مصادر إعلامية قد كشف الأيام الماضية عن إرسال أبوظبي مجموعة من الناشطين المحسوبين على المجلس الانتقالي المطالب بانفصال اليمن إلى العاصمة المصرية القاهرة للتدرب حول كيفية التحشيد والحسابات الوهمية في “تويتر” تحديدا للعمل مع الذباب الإلكتروني الذي تديره أبوظبي، بما يتسق مع توجهاتها.
وتسيطر الإمارات على الوضع الأمني بمحافظة عدن، من خلال قواتها المتواجدة هناك، والأذرع والتشكيلات الأمنية التابعة لها، وأبرزها قوات الحزام الأمني الممولة بشكل مباشر من أبوظبي.
وكشفت الوثائق عن تشكيل خلية إعلامية على مواقع التواصل تتضمن عددا من النشطاء مقابل تقايضهم مبالع شهرية.
وتضمنت الوثائق أسماء للصحفيين ونشطاء من المحافظات الجنوبية، يديرون مواقع الكترونية وصفحات إخبارية في مواقع التواصل الإجتماعي.
ووجهت أبوظبي الخلية الإعلامية التي تتكون من 33 صحفياً وإعلامياً من المحافظات الجنوبية، في إثارة الفوضى في المناطق المحررة وربطها بالشرعية، وكذا التركيز على الاختلالات الأمنية في مأرب وتعز.
كما تضمنت توجيهات الخلية مهاجمة مسؤولين بارزين في مؤسسة الرئاسة، ومسؤولين في الحكومة الشرعية.
وكشفت أن أعضاء الخلية سيتم تسفيرهم للتدريب على الإشاعات وكيفية خلقها لمواجهة الحكومة الشرعية، وكل من شأنه عرقلتها للقيام بمهامها.
وكانت مصادر إعلامية قد كشف الأيام الماضية عن إرسال أبوظبي مجموعة من الناشطين المحسوبين على المجلس الانتقالي المطالب بانفصال اليمن إلى العاصمة المصرية القاهرة للتدرب حول كيفية التحشيد والحسابات الوهمية في “تويتر” تحديدا للعمل مع الذباب الإلكتروني الذي تديره أبوظبي، بما يتسق مع توجهاتها.
وتسيطر الإمارات على الوضع الأمني بمحافظة عدن، من خلال قواتها المتواجدة هناك، والأذرع والتشكيلات الأمنية التابعة لها، وأبرزها قوات الحزام الأمني الممولة بشكل مباشر من أبوظبي.
مشاركة الخبر: