الرئيسية > أخبار اليمن
الأمم المتحدة: نزوح «47» ألف أسرة من الحديدة
المهرة بوست - وكالات
[ الثلاثاء, 24 يوليو, 2018 - 01:09 مساءً ]
أعلنت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة، عن نزوح أكثر من 280 ألف شخص من محافظة الحديدة، بسبب الحرب.
وقالت المنظمة، في بيان، إن «الاشتباكات المسلحة في الحديدة تصاعدت في أسبوعها السادس، بعد فترة من الهدوء النسبي».
وأضافت أن «النزوح استمر إلى المحافظات المجاورة، مع استمرار الأنشطة الإنسانية لتقديم المساعدات إلى النازحين».
وأفادت بأنه حتى 18 يوليو الجاري، تم تهجير 47 ألف و380 أسرة، تضم 284 ألف و280 شخصا، دون أن تحدد مواقع نزوحهم.
وقالت المنظمة إن «الأنشطة التجارية يتم استئنافها ببطء، رغم أن العديد من الطرق داخل المدينة وحولها ما تزال خطرة».
وتابعت أن «انعدام الأمن ما يزال يمنع الوصول إلى بعض المناطق التي قد يكون النازحين لجؤوا إليها».
وزادت بأنه «يتم إغلاق عدد متزايد من المرافق الصحية مؤقتًا بسبب الوضع الأمني، فيما تتواصل جهود الوقاية للحد من تصاعد الكوليرا».
من جهتها قالت منظمة الـ«يونيسيف»، أمس الاثنين، إن معركة الحديدة تهدد أرواح مئات الألآف من الأطفال في المدينة، إضافة إلى تهديد الملايين من اليمنيين الذين يعتمدون على ميناء الحديدة.
ولفتت إلى أن «أكثر من 5,000 أسرة من الحُديدة فرت من منازلها منذ الأول من يونيو للنجاة من القتال العنيف والقصف العشوائي والغارات الجوية»، مشيرةً إلى أن «المدينة والمناطق المحيطة بها هي من المناطق الأكثر اكتظاظاً بالسكان في المدينة، الذين يقدر تعدادهم بحوالي 600,000 شخص، بمن فيهم 300,000 طفل، وهم عالقون في وسط المعارك».
وقالت المنظمة، في بيان، إن «الاشتباكات المسلحة في الحديدة تصاعدت في أسبوعها السادس، بعد فترة من الهدوء النسبي».
وأضافت أن «النزوح استمر إلى المحافظات المجاورة، مع استمرار الأنشطة الإنسانية لتقديم المساعدات إلى النازحين».
وأفادت بأنه حتى 18 يوليو الجاري، تم تهجير 47 ألف و380 أسرة، تضم 284 ألف و280 شخصا، دون أن تحدد مواقع نزوحهم.
وقالت المنظمة إن «الأنشطة التجارية يتم استئنافها ببطء، رغم أن العديد من الطرق داخل المدينة وحولها ما تزال خطرة».
وتابعت أن «انعدام الأمن ما يزال يمنع الوصول إلى بعض المناطق التي قد يكون النازحين لجؤوا إليها».
وزادت بأنه «يتم إغلاق عدد متزايد من المرافق الصحية مؤقتًا بسبب الوضع الأمني، فيما تتواصل جهود الوقاية للحد من تصاعد الكوليرا».
من جهتها قالت منظمة الـ«يونيسيف»، أمس الاثنين، إن معركة الحديدة تهدد أرواح مئات الألآف من الأطفال في المدينة، إضافة إلى تهديد الملايين من اليمنيين الذين يعتمدون على ميناء الحديدة.
ولفتت إلى أن «أكثر من 5,000 أسرة من الحُديدة فرت من منازلها منذ الأول من يونيو للنجاة من القتال العنيف والقصف العشوائي والغارات الجوية»، مشيرةً إلى أن «المدينة والمناطق المحيطة بها هي من المناطق الأكثر اكتظاظاً بالسكان في المدينة، الذين يقدر تعدادهم بحوالي 600,000 شخص، بمن فيهم 300,000 طفل، وهم عالقون في وسط المعارك».
مشاركة الخبر: