الأرصاد يتوقع هطول أمطار متفاوتة ويحذر من الصواعق والانهيارات     نضوب مصادر دخل معظم الفئات العاملة في اليمن     مدمّرة إيطالية تسقط مسيّرات حوثية بخليج عدن     تقرير أممي يتوقع حدوث إعصار مداري في خليج عدن وبحر العرب خلال الشهر الجاري     لحج.. مقتل جنديين من قوات الانتقالي خلال مواجهات مع الحوثيين بيافع     مقتل ضابط أمني برصاص أحد مسلحي الانتقالي بمحافظة أبين     أمن المهرة يضبط عصابة بحوزتها 14 ألف دولار مزيفة     هيئة بحرية بريطانية تتلقى تقريرا عن وقوع انفجارين قرب سفينة تجارية جنوبي عدن     القوات الأمريكية تعلن اعتراض وتدمير مسيرة حوثية في البحر الأحمر     العثور على مؤذن أحد الجوامع مقتولا داخل غرفة مهجورة في لحج     جماعة الحوثي تنشر تفاصيل خلية استخباراتية قالت إنها تعمل لصالح العدو "الأمريكي الإسرائيلي"     وفاة ضابط بارز متأثراً بإصابته برصاص مسلح في أبين     المهرة.. فرق صندوق النظافة تواصل شفط مياه الأمطار من شوارع مدينة الغيضة     حماس تبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترح وقف إطلاق النار في غزة     الأمم المتحدة تعلن تضرر 37 ألف شخص من فيضانات اليمن    
الرئيسية > تقنية

القراصنة الجدد يستهدفون الهواتف.. وكلمة السر واتساب

المهرة بوست - متابعات
[ الجمعة, 30 مارس, 2018 - 03:37 مساءً ]

باتت القرصنة الإلكترونية هاجسا أمنيا أساسيا في القرن الحادي والعشرين، يهدد يوميا خصوصية ملايين الأشخاص.
ومع تطور مفهوم القرصنة وتعقده خلال السنوات الأخيرة، أصبح قراصنة المعلومات السرية والخاصة يستهدفون الهواتف الذكية نفسها، بدلا من الحواسيب.
فالبرمجيات الخبيثة، وفق خبراء أمنيين، بإمكانها سرقة رسائل وصور وبيانات، خصوصا على تطبيق "واتساب" للتراسل الفوري.
وتستولي البرمجيات على الرسائل الموجودة في الهواتف الذكية، عن طريق إصابة الهواتف بفيروسات تتيح للقرصان حفظ الصور ومقاطع الفيديو وسجل المكالمات، ومعرفة الموقع الجغرافي للمستخدم.
ويوضح باحثون في مجال الأمن المعلوماتي أن البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الهواتف الذكية، آخذة في الارتفاع، محذرين من أن القراصنة باتوا يعرفون أن الهواتف تحتوي على قدر أكبر من المعلومات السرية والمهمة، مقارنة بالحواسيب.
ودفع ذلك القراصنة إلى حد تقليد شرائح الهواتف الذكية وخداعها، حيث يعترضون الرسالة غير المشفرة أثناء إرسالها عبر الإنترنت، ويحاولون سرقة قواعد البيانات المليئة بحسابات الهواتف من شركات الاتصالات.
ويؤكد هذا ضرورة زيادة التوعية بشأن الاستعمال العام للإنترنت، لا سيما فيما يتعلق بمواجهة البرامج التي تحتوي على فيروسات، والتصدي لعمليات التزوير الإلكترونية.
ويشدد خبراء على أن التوعية أساسها عدم الانجرار وراء روابط مجهولة المصدر، أو تقديم معلومات إلى جهات غير معلومة.




مشاركة الخبر:

تعليقات