الرئيسية > أخبار اليمن
قيادي بإصلاح حضرموت يدعو لتجريب مشروع الدولة الاتحادية
المهرة بوست - متابعات
[ الأحد, 15 يوليو, 2018 - 11:16 صباحاً ]
رأى قيادي في حزب الإصلاح بمحافظة حضرموت، أن مشروع الدولة الاتحادية يعد الأنسب، داعياً إلى تجربته.
وقال الأمين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بوادي حضرموت، المهندس ربيع باسيود، في مقال على صفحته بالفيس بوك، "أليس مشروع الدولة الاتحادية الأنسب حتى الآن دعونا نجرب كما جربنا التشطير ولم نفلح وكذلك الوحدة بصيغة الدولة البسيطة وأفضت إلى ما نحن عليه اليوم".
وأوضح أن كل ما حولنا يتغير إلى الأفضل، ونحن وقف بنا الزمان، فليس لنا من سبيل إلا الماضي.
وأضاف "نعم، الماضي موروث نفتخر به لكننا لا نكلف أنفسنا حتى إزالة ما علق به من شوائب، فهو حاضرنا ومستقبلنا، به نحتكم ومن أجله نختصم وعليه نبني علاقاتنا، حتى الأجيال أصابها من غبار الماضي ما أصابها لحجم ما ارتكب في حقها من مغالطات".
وتابع "اتركوا الأجيال تعيش حياتها وحاضرها، أبعدوها عن الشحن بشتى أنواعه كان مناطقياً أو حزبياً او سلالياً أو ...".
وتساءل "لماذا نجرهم إلى نصف قرن مضى علينا من الزمان مليء بالإخفاق، محمل بالضغائن، منزوع من المشاريع الخلاقة واستشراف المستقبل، إلا من التصفيات والحروب البينية، هذا يمين رجعي يقصد به الرئيس قحطان الشعبي واتباعه، وهذا يسار انتهازي الرئيس سالم ربيع علي واتباعه، وهذا زمرة وهذا طغمة وهذا ملكي وذاك جمهوري وإمامي، وتسميات أخرى جديدة تناسب المرحلة، وكل له مقاس ولا إله إلا الله، أليس لهذا الليل من فجر".
وأشار إلى أنه صحيح ليس من المنطقي أن يكون اليمنيون كلهم على قلب رجل واحد، لكن ألا يوجد مشروع للدولة اليمنية قادر على لم الشتات، دون مزيد من التقسيم والضياع في أروقة الدول.
وقال الأمين المساعد للتجمع اليمني للإصلاح بوادي حضرموت، المهندس ربيع باسيود، في مقال على صفحته بالفيس بوك، "أليس مشروع الدولة الاتحادية الأنسب حتى الآن دعونا نجرب كما جربنا التشطير ولم نفلح وكذلك الوحدة بصيغة الدولة البسيطة وأفضت إلى ما نحن عليه اليوم".
وأوضح أن كل ما حولنا يتغير إلى الأفضل، ونحن وقف بنا الزمان، فليس لنا من سبيل إلا الماضي.
وأضاف "نعم، الماضي موروث نفتخر به لكننا لا نكلف أنفسنا حتى إزالة ما علق به من شوائب، فهو حاضرنا ومستقبلنا، به نحتكم ومن أجله نختصم وعليه نبني علاقاتنا، حتى الأجيال أصابها من غبار الماضي ما أصابها لحجم ما ارتكب في حقها من مغالطات".
وتابع "اتركوا الأجيال تعيش حياتها وحاضرها، أبعدوها عن الشحن بشتى أنواعه كان مناطقياً أو حزبياً او سلالياً أو ...".
وتساءل "لماذا نجرهم إلى نصف قرن مضى علينا من الزمان مليء بالإخفاق، محمل بالضغائن، منزوع من المشاريع الخلاقة واستشراف المستقبل، إلا من التصفيات والحروب البينية، هذا يمين رجعي يقصد به الرئيس قحطان الشعبي واتباعه، وهذا يسار انتهازي الرئيس سالم ربيع علي واتباعه، وهذا زمرة وهذا طغمة وهذا ملكي وذاك جمهوري وإمامي، وتسميات أخرى جديدة تناسب المرحلة، وكل له مقاس ولا إله إلا الله، أليس لهذا الليل من فجر".
وأشار إلى أنه صحيح ليس من المنطقي أن يكون اليمنيون كلهم على قلب رجل واحد، لكن ألا يوجد مشروع للدولة اليمنية قادر على لم الشتات، دون مزيد من التقسيم والضياع في أروقة الدول.
مشاركة الخبر: