حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

مظاهرات في سيول بعد وصول لاجئين من اليمن

المهرة بوست - وكالات
[ الأحد, 01 يوليو, 2018 - 12:02 مساءً ]

نظم كوريون جنوبيون مظاهرات في العاصمة سيول السبت بعدما أدى الارتفاع السريع في عدد طالبي حق اللجوء لتأجيج المشاعر المعادية للمهاجرين.

وحسب رويترز، تجمع مئات المتظاهرين في وسط سول ورددوا شعارات مناهضة للاجئين مثل "أمننا أولا" وطالب البعض بإلغاء سياسة الإعفاء من تأشيرة الدخول في حين تجمع العشرات من جماعة مدنية في الجهة المقابلة لدعم اللاجئين وهتفوا بشعارات للترحيب بهم.

وطوقت الشرطة منطقة الاحتجاج، لكن لم تقع أي اشتباكات بين الطرفين.

ووصل أكثر من 552 شخصا من اليمن لجزيرة جيجو الجنوبية بين يناير ومايو، بالإضافة إلى 430 يمنيا تقدموا بطلبات للحصول علي وضع لاجيء في كوريا الجنوبية بحسب وزارة العدل.

وبدأت كوريا الجنوبية في قبول طلبات لجوء في عام 1994 بعدما انضمت لاتفاقية خاصة بوضع اللاجئين في عام 1992.

وفي عام 2013 سنت سول قانونا للاجئين لتصبح أول دولة آسيوية تقر مثل هذا القانون الذي يوفر الحماية للاجئين الذين لديهم ما يكفي من الأسباب مثل الخوف من التعرض للاضطهاد سواء على أساس عرقي أو ديني أو على أساس الجنسية أو الآراء السياسية أو الاجتماعية.




مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات