وفاة طفلين وأمهما وإصابة آخرين بانهيار منزل في ذمار     قمة البحرين تؤكد دعمها لوحدة الصف اليمني وتحقيق الأمن والاستقرار في البلاد     جماعة الحوثي تعلن تنفيذ أول هجومين ضد سفن في البحر المتوسط     السلطة المحلية بمارب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي     وكالة أمريكية: الحكومة ترفض إصلاح كابل انترنت في البحر الأحمر     رابطة حقوقية تحمل الانتقالي مسؤولة حياة محامي وتدعو لإنقاذه     الرئيس السيسي يؤكد تمسك مصر بوحدة واستقرار اليمن     مارب.. تسجيل أكثر من 300 حالة اشتباه بالكوليرا والدفتيريا منذ بداية العام     رئيس الحكومة يقر بالفساد والإخفاقات في ملف الكهرباء     فيديو لبوتين يتحدث عن "تعزيز العلاقات" بين موسكو والحوثيين.. حقيقي أم مفبرك؟     مرجعية قبائل حضرموت تلتقي وفدا أمميًا وتؤكد على دعم الجهود السياسية وتمثيل المحافظة في المشاورات     مباحثات يمنية بريطانية حول التعاون العسكري والاقتصادي     سقطرى.. مظاهرات شعبية تطالب بتغيير المحافظ "رأفت الثقلي" المحسوب على الانتقالي     "حضرموت الجامع" يحمل الرئاسي والحكومة مسؤولية تردي الأوضاع في المحافظة     الأرصاد: أمطار رعدية وأجواء حارة خلال الساعات القادمة    
الرئيسية > أخبار المهرة وسقطرى

السلطان محمد آل عفرار: المهرة تواجه حرب في الخدمات ضمن سياسة التركيع من الخارج

المهرة بوست - المهرة
[ السبت, 12 أغسطس, 2023 - 05:38 مساءً ]

قال السلطات محمد عبدالله آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء المهرة وسيطرى، إن محافظة المهرة تواجه حرب في الخدمات ضمن سياسة التركيع من الخارج.

جاء ذلك في اجتماع للأمانة العامة للمجلس العام لأبناء المهرة وسقطرى برئاسة السلطان محمد عبدالله آل عفرار اليوم السبت، لمناقشة التطورات المختلفة وابرز المستجدات في محافظة المهرة.

وخلال الاجتماع أكد السلطان محمد عبدالله آل عفرار أن أبناء المهرة وسقطرى إرث وأمانة ولا يمكن التفريط بها أبدا وأنهم سيدافعون عن قضيتهم ويرفضون كل انتهاك لسيادة الأرض والحقوق ولن يساوموا في قضيتهم العادلة.

وقال آل عفرار، إن  "أبناء المهرة وسقطرى يرفضون توظيف أجندات خارجية بكافة ألوانها وأشكالها ومسمياتها".

وأضاف أن "المجلس العام سيظل مدافعا من أجل قضية شعب والوقوف بجانب المجتمع للحفاظ على الأمن والإستقرار، وتحسين حياة المواطن".

وأوضح أن المهرة تواجه حرب في الخدمات ضمن سياسة التركيع من الخارج بعد تعطيل الموانئ وتقليص الحركة التجارية في المنافذ وعجز السلطة المحلية في معالجة مشكلة الخدمات.

وحمل آل عفرار ما يسمى بـ"مجلس القيادة الرئاسي" المسؤولية في الوضع القائم والحالة التي وصل إليها المواطن فيما ينتظر حلول من الخارج.





مشاركة الخبر:

تعليقات