الرئيسية > أخبار اليمن
البركاني يهاجم قيادة المؤتمر في صنعاء ويتهمهم بخيانة المؤتمر وخيانة «صالح»
المهرة بوست - صنعاء
[ الخميس, 21 يونيو, 2018 - 01:46 مساءً ]
هاجم الأمين المساعد لحزب المؤتمر سلطان البركاني قيادة الحزب في صنعاء واتهمهم بخيانة المؤتمر وخيانة الزعيم.
وقال سلطان البركاني في تغريدات بثها على صفحته في تويتر مساء الأربعاء إن "ما يسمى قيادة التسيير للمؤتمر في الداخل" أصدرت قرارات تغيير أو تعيين قال إنها "لايملك المسيراي حق باصدارها وتفتقد للمشروعية لأنها دونما سند لائحي والأغرب أن يتحدث الخبرعن رفض واستنكار لما يرحب به جماهير المؤتمر العريضة ويقوم به الأبطال".
وهاجم البركاني قيادة المؤتمر في صنعاء بسبب استبعادهم للقيادية في الحزب فائقة السيد من الإجتماع الذي انعقد مع المبعوث الأممي إلى اليمن "وعدم دعوتها لما سمي باجتماع اللجنة العامة اليوم (أمس الأربعاء) والاجتماعات المؤتمرية الأخرى لمواقفها المؤتمرية الصلبة" وقال البركاني إن ذلك "يعتبر ذلك خيانة للمؤتمر والزعيم وانتهاك للنظام الداخلي وقواعدالمؤتمر".
ويشهد حزب المؤتمر الذي أسسه ورأسه الرئيس السابق علي عبدالله صالح تجنحات في قيادته وانقسام إثر موقف قياداته المختلفة من الإنقلاب الذي نفذته جماعة الحوثيين والحرب التي شنتها بغرض فرض الإنقلاب حيث اختار صالح الشراكة مع الجماعة التي قتلته فيما بعد بينما كان هادي وهو نائب رئيس الحزب هو الطرف المستهدف من هذا الإنقلاب، ولا يزال موقف قيادة الحزب منقسم بين مجموعة في صنعاء وأخرى في الرياض وأخرى بين القاهرة وأبو ظبي.
وقال سلطان البركاني في تغريدات بثها على صفحته في تويتر مساء الأربعاء إن "ما يسمى قيادة التسيير للمؤتمر في الداخل" أصدرت قرارات تغيير أو تعيين قال إنها "لايملك المسيراي حق باصدارها وتفتقد للمشروعية لأنها دونما سند لائحي والأغرب أن يتحدث الخبرعن رفض واستنكار لما يرحب به جماهير المؤتمر العريضة ويقوم به الأبطال".
وهاجم البركاني قيادة المؤتمر في صنعاء بسبب استبعادهم للقيادية في الحزب فائقة السيد من الإجتماع الذي انعقد مع المبعوث الأممي إلى اليمن "وعدم دعوتها لما سمي باجتماع اللجنة العامة اليوم (أمس الأربعاء) والاجتماعات المؤتمرية الأخرى لمواقفها المؤتمرية الصلبة" وقال البركاني إن ذلك "يعتبر ذلك خيانة للمؤتمر والزعيم وانتهاك للنظام الداخلي وقواعدالمؤتمر".
ويشهد حزب المؤتمر الذي أسسه ورأسه الرئيس السابق علي عبدالله صالح تجنحات في قيادته وانقسام إثر موقف قياداته المختلفة من الإنقلاب الذي نفذته جماعة الحوثيين والحرب التي شنتها بغرض فرض الإنقلاب حيث اختار صالح الشراكة مع الجماعة التي قتلته فيما بعد بينما كان هادي وهو نائب رئيس الحزب هو الطرف المستهدف من هذا الإنقلاب، ولا يزال موقف قيادة الحزب منقسم بين مجموعة في صنعاء وأخرى في الرياض وأخرى بين القاهرة وأبو ظبي.
مشاركة الخبر: