الرئيسية > أخبار اليمن
منظمة دولية: الأوبئة تهدد حياة الملايين من سكان اليمن
المهرة بوست - وكالات
[ الاربعاء, 13 يونيو, 2018 - 11:22 مساءً ]
قالت منظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء إن الأوبئة تمثل مصدر تهديد لحياة الملايين من السكان في اليمن.
جاء ذلك على لسان ممثل الصحة العالمية في صنعاء، نيفيو زاغاريا، في تصريح له، في سياق تقرير نشرته المنظمة على موقعها الرسمي.
وبحسب التقرير فإن تفشي الأمراض المعدية، يعد مصدر قلق على الصحة العامة، ويشكل خطراً يحدق بالسكان في اليمن، خصوصاً الأطفال.
وأضاف التقرير: تحت وطأة الصراع المسلح وانهيار النظام الصحي، تعمل منظمة الصحة والسلطات، مع الشركاء المحليين والدوليين، على توسيع نطاق استجابتها من خلال إنشاء فرق استجابة سريعة لمكافحة الأوبئة”.ونقل التقرير عن ممثل المنظمة، نيفيو زاغاريا، قوله “يسعى العاملون الصحيون إلى توفير المساعدة للمجتمعات الأكثر تضرراً عن طريق إجراءات الحماية المبكرة ضد الأمراض شديدة العدوى”.
وأوضح زاغاريا أنه “مع انتشار الأوبئة التي تمثل مصدر تهديد لحياة الملايين من السكان في اليمن، تعتمد الاستجابة الفعالة بشكل كبير على السرعة في عملية الترصد الوبائي.
ومضى التقرير بالقول: دعمت المنظمة إنشاء فرق استجابة سريعة على مستوى المحافظات عام 2016، وبحلول 2017 ارتفع عدد الفرق إلى 331 فريقا يتألف كل فريق من 695 عاملا صحيا.
وكانت تقارير سابقة للصحة العالمية، أعلنت وفاة أكثر من ألفين و200 حالة بمرض الكوليرا في اليمن، وتسجيل أكثر من مليون حالة يشتبه إصابتها بالمرض، منذ أبريل من العام 2017، فضلا عن وفاة نحو 100 شخص بوباء الخناق (الدفتيريا)، خلال أكثر من نصف عام.
جاء ذلك على لسان ممثل الصحة العالمية في صنعاء، نيفيو زاغاريا، في تصريح له، في سياق تقرير نشرته المنظمة على موقعها الرسمي.
وبحسب التقرير فإن تفشي الأمراض المعدية، يعد مصدر قلق على الصحة العامة، ويشكل خطراً يحدق بالسكان في اليمن، خصوصاً الأطفال.
وأضاف التقرير: تحت وطأة الصراع المسلح وانهيار النظام الصحي، تعمل منظمة الصحة والسلطات، مع الشركاء المحليين والدوليين، على توسيع نطاق استجابتها من خلال إنشاء فرق استجابة سريعة لمكافحة الأوبئة”.ونقل التقرير عن ممثل المنظمة، نيفيو زاغاريا، قوله “يسعى العاملون الصحيون إلى توفير المساعدة للمجتمعات الأكثر تضرراً عن طريق إجراءات الحماية المبكرة ضد الأمراض شديدة العدوى”.
وأوضح زاغاريا أنه “مع انتشار الأوبئة التي تمثل مصدر تهديد لحياة الملايين من السكان في اليمن، تعتمد الاستجابة الفعالة بشكل كبير على السرعة في عملية الترصد الوبائي.
ومضى التقرير بالقول: دعمت المنظمة إنشاء فرق استجابة سريعة على مستوى المحافظات عام 2016، وبحلول 2017 ارتفع عدد الفرق إلى 331 فريقا يتألف كل فريق من 695 عاملا صحيا.
وكانت تقارير سابقة للصحة العالمية، أعلنت وفاة أكثر من ألفين و200 حالة بمرض الكوليرا في اليمن، وتسجيل أكثر من مليون حالة يشتبه إصابتها بالمرض، منذ أبريل من العام 2017، فضلا عن وفاة نحو 100 شخص بوباء الخناق (الدفتيريا)، خلال أكثر من نصف عام.
مشاركة الخبر: