الرئيسية > منوعات
داعية سعودي يطالب بتوظيف مفتيات للرد على الفتاوى النسائية
المهرة بوست - متابعات
[ الاربعاء, 13 يونيو, 2018 - 12:46 صباحاً ]
دعا عضو هيئة كبار العلماء السعودية الشيخ «عبدالله المطلق» مفتي عام المملكة الشيخ «عبدالعزيز آل الشيخ» إلى توظيف مفتيات من خريجات الجامعات السعودية الشرعية.
واعتبر «المطلق» أن «هناك خريجات من جامعة الإمام محمد بن سعود وجامعة أم القرى وجامعة الملك سعود، قادرات على الإجابة وإعطاء الفتوى الشرعية على الأسئلة الخاصة بالنساء فيما يتعلق بأمور ومسائل الحيض والنفاس».
وأضاف أن «المرأة الفقيهة بلا شك أعرف من الرجال في ذلك، كما أنه يتاح للسائلات أن يوجهن أسئلتهن في ستر، وهناك مسائل أخرى غير الحيض والنفاس، تحتاج إلى مفتيات ليخففن الحرج عن الرجال، ويمكن التعاقد معهن حتى لو غير متفرغات، لكي يأخذن صفة رسمية، ويكن مسؤولات».
وبرر «المطلق» طلبه، خلال استضافته في برنامج «الجواب الكافي» على قناة «المجد» السعودية، بأن «المرأة تفضي للمرأة بما لا تفضى للرجل»، مشيرا إلى أن بنات «المطلق» وزوجاته يفتين.
وأشار إلى أنه لو «اجتمعت الحاصلات على الدكتوراه في الشريعة في لجان مع طبيبات متخصصات في النساء والولادة مثلا، ويصدرن الفتاوى، تحل كثير من القضايا الشرعية المتعلقة بالأمور النسوية، خاصة أن مسألة الحيض مثلا مهمة، لأنها تتعلق بثلاثة من أركان الإسلام، وهي الصلاة والصوم والحج».
وفي وقت سابق، طالب مجلس الشورى السعودي بتعيين مفتيات، مشيرا إلى ضرورة إشراك الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء للأكاديميات المتخصصات في العلوم الشرعية في بعض أعمالها، مثل الاستكتاب في البحوث، والمشاركة في المناشط العلمية.
واعتبر «المطلق» أن «هناك خريجات من جامعة الإمام محمد بن سعود وجامعة أم القرى وجامعة الملك سعود، قادرات على الإجابة وإعطاء الفتوى الشرعية على الأسئلة الخاصة بالنساء فيما يتعلق بأمور ومسائل الحيض والنفاس».
وأضاف أن «المرأة الفقيهة بلا شك أعرف من الرجال في ذلك، كما أنه يتاح للسائلات أن يوجهن أسئلتهن في ستر، وهناك مسائل أخرى غير الحيض والنفاس، تحتاج إلى مفتيات ليخففن الحرج عن الرجال، ويمكن التعاقد معهن حتى لو غير متفرغات، لكي يأخذن صفة رسمية، ويكن مسؤولات».
وبرر «المطلق» طلبه، خلال استضافته في برنامج «الجواب الكافي» على قناة «المجد» السعودية، بأن «المرأة تفضي للمرأة بما لا تفضى للرجل»، مشيرا إلى أن بنات «المطلق» وزوجاته يفتين.
وأشار إلى أنه لو «اجتمعت الحاصلات على الدكتوراه في الشريعة في لجان مع طبيبات متخصصات في النساء والولادة مثلا، ويصدرن الفتاوى، تحل كثير من القضايا الشرعية المتعلقة بالأمور النسوية، خاصة أن مسألة الحيض مثلا مهمة، لأنها تتعلق بثلاثة من أركان الإسلام، وهي الصلاة والصوم والحج».
وفي وقت سابق، طالب مجلس الشورى السعودي بتعيين مفتيات، مشيرا إلى ضرورة إشراك الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء للأكاديميات المتخصصات في العلوم الشرعية في بعض أعمالها، مثل الاستكتاب في البحوث، والمشاركة في المناشط العلمية.
مشاركة الخبر: