الرئيسية > أخبار اليمن
اليزيدي يفجر مفاجأة : الشعارات المناهضة للإمارات في عدن بطلها شلال علي شائع لاشعارهم ان الموضوع تبادل مصالح
المهرة بوست - خاص
[ الإثنين, 28 مايو, 2018 - 02:38 مساءً ]
قال هاني اليزيدي ان من يكتبون الشعارات المعادية للإمارات في عدن يتبعون شلال علي شائع مدير امن عدن.
وفاجئ اليزيدي الرأي العام بهذا الاتهام لكنه اكد انه يملك الادلة المؤكدة لاتهامه.
وكتب اليزيدي في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك" ما نصه :
مصدر موثوق مقرب من الإمارات وما أقول غير الحقيقة.
الذي بدأ بثورة الجدران والشخطاط هو الأخ القائد شلال علي شايع وقد قبض الحزام الأمني على الشخص الذي بدأ بهذا العمل قبل فترة واعترف انه مرسل من شلال وتم الإفراج عنه.
والجدير بالذكر أن شلال بدأ يشعر بتغير من الامارتيين ومن المتوقع أن يتم الاستغناء عنه وقد تم القبض على عناصر تابعين له عند ابو اليمامة منهم أخ شقيق ليسران ولهذا بدأت الخلافات تعصر القادة التابعين للتحالف وهناك أخبار عن خلافات كبيرة بين القادة التابعين للتحالف.
الذي حصل ان الدفع بالأخ وليد الإدريسي وأن كان وليد يحمل الفكرة الاستعدائية للإمارات لكن تم تسهيل عمله في الميناء وكما هو معلوم ان الميناء مدجج بالحراسات المشددة وكانت المهمة التسهيل للأخ وليد ان يقوم بذلك العمل المغضب الإماراتيين لكي يوصل مدير الأمن رسالة مفادها أن تخليكم عني سيجعل وضعكم غير طبيعي وسافتح عليكم ابواب كنت انا مغلقها يعني انا او الطوفان .
حقيقة نفتخر بأبو شايع وشجاعته ويكفي انه يثبت للجميع أن ليس له ولاء مطلق للإمارات وأن الموضوع معهم تبادل مصالح والذي نوقن به ان شلال سيفتح خط مع الجميع وهو حاليا على تواصل مع القائد أديب العيسي ونحن وبغض النظر عن تيقنا انه لا يصلح لإدارة أمن عدن نعتقد أن شلال سيكون مع الجنوب الذي سيجعل منه رمز ولن يسلم بسهولة بسبب ولاء يقدمه بغير مقابل وبحد ذاته فهو يجعل لنفسه كرامة ويفرض نفسه رقم على كل الأطراف.
وكما أشيد بشلال مع اعتقادي انه يقدم نفسه في أي اعتبار فإن هناك صادقين من أبطال الحزام ليسوا مع الإمارات وعندما يجد الجد سيكونون في المقدمة وأذكر يوم حضرنا حفل تخرج لدفعة في معسكر الجلاء قام بعض جنود ابو اليمامة بتشغيل اغنية عبود خواجة التي غمز فيها الإمارات.
لقد ترددت كثيرا ان أكتب هذا المقال لكي لا اجرح صيام كثيرين ستوجعهم الحقيقة .
لكن أن يتم كتابة تقارير تحاول الوشاية بي بأني ادعم هذه التحركات بأموال جاتني من قطر وتركيا والمصيبة أن نفس الذي صنع المشهد هو نفسه من يحاول إلصاق التهمة ويرمي بها بريء واكبر من ذلك نسبي لقطر وتركيا زور وبهتان .
أما موضوع الشخطاط على الجدران واني انا من حرك ثورة الجدران فهو شرف لا أدعيه والمقصود من ذلك هو الوشاية لقتلي كما قتل اخواني قادة المقاومة وأئمة المساجد .
وفاجئ اليزيدي الرأي العام بهذا الاتهام لكنه اكد انه يملك الادلة المؤكدة لاتهامه.
وكتب اليزيدي في منشور على صفحته بموقع "فيسبوك" ما نصه :
مصدر موثوق مقرب من الإمارات وما أقول غير الحقيقة.
الذي بدأ بثورة الجدران والشخطاط هو الأخ القائد شلال علي شايع وقد قبض الحزام الأمني على الشخص الذي بدأ بهذا العمل قبل فترة واعترف انه مرسل من شلال وتم الإفراج عنه.
والجدير بالذكر أن شلال بدأ يشعر بتغير من الامارتيين ومن المتوقع أن يتم الاستغناء عنه وقد تم القبض على عناصر تابعين له عند ابو اليمامة منهم أخ شقيق ليسران ولهذا بدأت الخلافات تعصر القادة التابعين للتحالف وهناك أخبار عن خلافات كبيرة بين القادة التابعين للتحالف.
الذي حصل ان الدفع بالأخ وليد الإدريسي وأن كان وليد يحمل الفكرة الاستعدائية للإمارات لكن تم تسهيل عمله في الميناء وكما هو معلوم ان الميناء مدجج بالحراسات المشددة وكانت المهمة التسهيل للأخ وليد ان يقوم بذلك العمل المغضب الإماراتيين لكي يوصل مدير الأمن رسالة مفادها أن تخليكم عني سيجعل وضعكم غير طبيعي وسافتح عليكم ابواب كنت انا مغلقها يعني انا او الطوفان .
حقيقة نفتخر بأبو شايع وشجاعته ويكفي انه يثبت للجميع أن ليس له ولاء مطلق للإمارات وأن الموضوع معهم تبادل مصالح والذي نوقن به ان شلال سيفتح خط مع الجميع وهو حاليا على تواصل مع القائد أديب العيسي ونحن وبغض النظر عن تيقنا انه لا يصلح لإدارة أمن عدن نعتقد أن شلال سيكون مع الجنوب الذي سيجعل منه رمز ولن يسلم بسهولة بسبب ولاء يقدمه بغير مقابل وبحد ذاته فهو يجعل لنفسه كرامة ويفرض نفسه رقم على كل الأطراف.
وكما أشيد بشلال مع اعتقادي انه يقدم نفسه في أي اعتبار فإن هناك صادقين من أبطال الحزام ليسوا مع الإمارات وعندما يجد الجد سيكونون في المقدمة وأذكر يوم حضرنا حفل تخرج لدفعة في معسكر الجلاء قام بعض جنود ابو اليمامة بتشغيل اغنية عبود خواجة التي غمز فيها الإمارات.
لقد ترددت كثيرا ان أكتب هذا المقال لكي لا اجرح صيام كثيرين ستوجعهم الحقيقة .
لكن أن يتم كتابة تقارير تحاول الوشاية بي بأني ادعم هذه التحركات بأموال جاتني من قطر وتركيا والمصيبة أن نفس الذي صنع المشهد هو نفسه من يحاول إلصاق التهمة ويرمي بها بريء واكبر من ذلك نسبي لقطر وتركيا زور وبهتان .
أما موضوع الشخطاط على الجدران واني انا من حرك ثورة الجدران فهو شرف لا أدعيه والمقصود من ذلك هو الوشاية لقتلي كما قتل اخواني قادة المقاومة وأئمة المساجد .
مشاركة الخبر: