حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

ناشطون يطلقون حملة إلكترونية للدفاع عن المغتربين اليمنيين المهددين بالترحيل من السعودية

المهرة بوست - متابعات
[ الأحد, 20 فبراير, 2022 - 07:05 مساءً ]

ناشطون يطلقون حملة إلكترونية للدفاع عن المغتربين المهددين بالترحيل من قبل السعودية

أطلق ناشطون يمنيون حملة إلكترونية على وسائل التواصل الاجتماعي للدفاع عن المغتربين اليمنيين في السعودية الذين يواجهون الترحيل من قبل السلطات السعودية.

وتواصل الحملة تفاعلها بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي تحت هاشتاج "انقذوا المغتربين اليمنيين".

وطالب الكثيرون من رواد التواصل الاجتماعي ومنظمو الحملة الحكومة بالتدخل لدى السعودية والتحالف لوقف ترحيل عشرات الآلاف من اليمنيين.   

وبدأت الحملة السعودية يوم السابع عشر من فبراير الماضي بعد انتهاء مهلة إعادة تصحيح ما اسموه "التستر التجاري في السعودية". 

 وطبق المعلومات الواردة من السعودية فإن الحملة تشارك فيها 20 وزارة  وجهة حكومية وتشمل كل المجالات بما فيها قطاع التعليم. 

وبموجب الحملة السعودية فإنها ستجري تفتيشها دقيقا على المحلات التجارية بالسعودية  التي صارت معظم مهنها مسعودة للقبض على أي عامل لا توافق بيانات كفالته ومهنته مع العمل الذي يشغله في السعودية.   

وتعمد السعودية سنويا الى منح عشرات الآلاف من التأشيرات لنافذين وأمراء لبيعها للراغبين بالعمل بالسعودية وتصل قيمتها الى حوالي ٢٠ الف ريال سعودي ( قرابة ٦ الف دولار ) ثم تقوم بعد ذلك بتوجيه حملات تنتهي بطرد هذه العمالة بذريعة عدم العمل مع الكفيل. 

ويوجد في المملكة العربية السعودية قرابة ٢ مليون مغترب يمني تمثل تحويلاتهم للبلاد الشريان الاخير للاقتصاد المنهار بفعل الحرب.  

ولم تراع الرياض الوضع الاستثنائي للبلد حيث تخوض فيه حربا منذ 7 سنوات لمواجهة ما تقول انها تهديدات ايرانية وزعم دعم الشرعية وانهاء انقلاب الحوثي، ادت الى تدمير البنية التحتية وانهيار الاقتصاد وايقاع ٣ ارباع اليمنيين في هاوية الفقر.





مشاركة الخبر:

تعليقات