حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

منظمة حقوقية تدعو إلى محاسبة مرتكبي جريمة بير باشا بتعز


أثناء زيارة قائد محور تعز ومدير الشرطة لأسرة الحرق

المهرة بوست - متابعات
[ الإثنين, 16 أغسطس, 2021 - 12:06 مساءً ]

دعت منظمة سام للحقوق والحريات، الأحد، إلى محاسبة قتلة أفراد من أسرة الحرق في محافظة تعز. 

 

 

 

وقالت في بيان، إنه" يجب على السلطات الحكومية اليمنية مساءلة القيادات العسكرية والأمنية بمدينة تعز عن حالة الانفلات الأمني ، ومحاسبة  كل مرتكبي الجرائم التي حدثت بحق أسرة "آل الحرق" والعمل على  إعادة الأمان لهذه العائلة وغيرها  ملاك العقارات  التي تتعرض لانتهاكات متكررة". 

 

 

 

ودعت إلى فتح تحقيق شفاف وشامل بكافة أشكال التنكيل والإجرام الذي حدث بحق أسرة "الحرق" ، وجميع الجرائم الواقعة خلال الأيام الماضية من قتل خارج القانون، وتخريب ونهب لممتلكات خاصة، وكافة. 

 

 

 

وطالبت المنظمة بضرورة رفع الغطاء عن كل المتسترين على زعماء العصابات المسلحة والخارجين عن القانون، ووضرورة قيام  الأجهزة الأمنية والعسكرية بتعز  بواجبها  في إنفاذ القانون وردع النافذين المنتسبين للمؤسسات العسكرية والمدنية والامنية  اللذين يقلقون السكينة العامة ويرعبون حياة السكان. 

 

 

 

وذكرت "سام" أن أعمال السطو على المنازل والأراضي الخاصة بالمدنيين من قبل نافذين او منتسبين للمؤسسة العسكرية و المدنية في تعز بات أمرا مقلقا، حيث رصدت العديد من حوادث السطو والنهب التي كانت إشارة بداية، لارتكاب جرائم بشعة تتعلق بالقتل خارج القانون والتنكيل، ولم تكن هذه الحادثة هي الأولى، فأغلب الحوادث السابقة قد عملت بعض  القيادات الحكومية بتعز على تغطيتها بوسائل وأساليب تصالحية "عسفية" لم تكن ترضي الضحايا، لكنهم تقبلوها كأمر واقع، وهو ما شجع النافذين في التمادي كثيراً على حقوق السكان. 

 





مشاركة الخبر:

تعليقات