الهجرة الدولية تعلن نزوح 192 فرد يمني خلال الأسبوع الفائت     "ميرسك": أزمة البحر الأحمر تواصل التدهور واضطرابات في النقل البحري     مباحثات بريطانية يمنية بشأن تعزيز الاستقرار الاقتصادي في اليمن     الأرصاد يتوقع هطول أمطار ويحذّر من الصواعق وتدفق السيول     الأمم المتحدة توجه دعوة عاجلة للدول المانحة بشأن اليمن     تقرير أممي يؤكد تدهور الأمن الغذائي في اليمن خلال الربع الأول من العام الجاري     تعز.. القوات الحكومية تعلن تعرض مواقعها بجبل حبشي لقصف مدفعي حوثي     الاحتلال يبدأ إجلاء المدنيين الفلسطينيين من رفح استعدادا لاجتياح بري للمدينة     صور أقمار صناعية تكشف حشودا عسكرية إسرائيلية على مشارف رفح     قائد "أسبيدس" الأوروبية: لم نعد قادرين على البقاء في البحر الأحمر ونحتاج مساعدة     وفاة فتاة غرقا في إحدى التحويلات التابعة لسد مارب     جماعة الحوثي تعلن إحباط أنشطة استخبارية للعدو الأمريكي والإسرائيلي     سلطة الحديدة توجه بتشكيل خلية لمواجهة الأمراض الوبائية     تدشين فعاليات أسبوع المرور الموحد في حضرموت     فرق صندوق النظافة بالمهرة تباشر شفط مياه الأمطار    
الرئيسية > أخبار اليمن

وزير سابق يدعو الشرعية لمطالبة المبعوث الأممي الجديد بخطة واضحة للتعاطي مع الأزمة في اليمن

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ السبت, 07 أغسطس, 2021 - 08:32 مساءً ]

طالب وزير سابق في الحكومة الشرعية، القيادة السياسية بمطالبة المبعوث الأممي الجديد بتقديم خطة واضحة للتعامل مع الأزمة في اليمن.

جاء ذلك في سلسة تغريدات على تويتر، لوزير الثروة السمكية السابق فهد كفاين، رصدها محرر "المهرة بوست".

وقال كفاين: "ينبغي أن تتجاوز مواقف الشرعية وقواها السياسية عملية الترحيب بالمبعوث الأممي، إلى مطالبته بتقديم خطة واضحة للعمل واليته للتعاطي مع الأزمة، وإلا سيستمر الخلل المتمثل بالارتجال وردات المواقف التي لم تفض إلا أي مخرجات للحل".

وأضاف الوزير السابق، أن مرحلة أخرى من المقاربات والمحاولات لإيقاف الحرب وحل المشكلة، بتعيين مبعوث أممي جديد لليمن.

ويوم الجمعة، عين الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش السويدي هانز جروندبرج، مبعوثا خاصا إلى اليمن، خلفا للبريطاني مارتن غريفيث.

وأضاف كفاين: "كل المبعوثين السابقين لخصوا مهماتهم بتقريب وجهات النظر بين الأطراف اليمنية للجلوس في حوار.. وفي الوقت نفسه لم يستطع أي منهم تقديم مقترح لخارطة طريق حقيقية لحل الأزمة".

وتابع: "وظيفة التيسير في قاعات مؤتمر الحوار الوطني التي بدأ بها جمال بن عمر وظيفته، امتدت لما بعد الحوار وغلبت على منهجية جميع المبعوثين من بعده، في حين تحتاج الحالة اليمنية إلى موقف أقوى وأكثر فاعلية من قبل الأمم المتحدة والمجتمع الدولي".

وأردف: "سبع سنوات من الحرب وتفاقم الأزمة في اليمن وما صاحب ذلك من المآسي والضحايا ، برهان كاف للتعاطي الدولي والإقليمي الخاطئ مع هذه الأزمة.. ما من مسمى يليق بالاستمرار بهذا الخطأ وعدم تصحيحه سوى الشراكة والمساهمة المباشرة بتفاقم الأزمة وتعميق معاناة اليمن".





مشاركة الخبر:

تعليقات