شركة صينية تكشف عن روبوت مرن على هيئة إنسان     بريطانيا: دخول نحو 500 سفينة إلى موانئ الخاضعة للحوثيين منذ أكتوبر الماضي     الطيران الأمريكي البريطاني يستهدف مطار الحديدة بأربع غارات     للمرة الثالثة.. سلطة مارب:  "طريق مأرب - البيضاء" مفتوح من جانبنا منذ ثلاثة أشهر     عمال شركة النفط بشبوة يتوعدون باللجوء للقضاء لانتزاع حقوقهم     غزة.. القسام تقتل 7 جنود للاحتلال بعملية نوعية في جباليا     لليوم الثالث.. احتجاجات غاضبة في عدن تنديدا باستمرار تردي الكهرباء     جماعة الحوثي تعلن مقتل وإصابة ثلاثة مواطنين بقصف سعودي في صعدة     الغارديان: واشنطن أعطت السعودية الضوء الأخضر لمحاولة إحياء اتفاق السلام مع الحوثيين     "العفو الدولية" تدعو الحوثيين للإفراج الفوري عن خبير تربوي     الأونروا: إسرائيل هجّرت 450 ألف فلسطيني من رفح     بريطانيا: دخول 500 سفينة إلى موانئ الحوثيين منذ أكتوبر الماضي "دون تفتيش"     غزة.. ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 35173 والإصابات إلى 79061 منذ بدء العدوان     اتحاد نساء اليمن يدين اقتحام ومصادرة مقره من قبل عناصر الانتقالي في عدن     الأرصاد يتوقع طقساً حاراً وهطول أمطار    
الرئيسية > أخبار اليمن

باحثي موريتاني: الإمارات لن تستطيع الوقوف بوجه السعودية في اليمن

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ الإثنين, 12 يوليو, 2021 - 11:14 مساءً ]

قال البحث والمفكر الموريتاني محمد المختار الشنقيطي، إن دولة الإمارات لن تستطيع الوقوف في وجه المملكة العربية السعودية في الملف اليمني أو الملفات الاقليمية الأخرى.

وأضاف الباحث في حديثه لـ"برنامج حديث المساء"، على قناة يمن شباب الفضائية بالقول: "لا اعتقد أن الإمارات تمتلك امكانيات للوقف في وجهة السعودية".

وأشار الشنيقطي، إلى أن "إذا كانت الرياض جادة في تغيير مسارها وخطتها ونهجاها في اليمن وفي الاقليم، فإن أبو ظبي ستضطر إلى التكييف مع الخيارات السعودية".

وتشترك الرياض وأبو ظبي في إدارة مجموعة من الملفات المعقدة في المنطقة، التي تشكل بمجملها قاعدة تدفع الطرفين إلى تنحية ملفات الخلاف من أجل الحفاظ على مصالحهما الاستراتيجية، بما فيه الملف اليمني.

ولفت الشنيقطي إلى أن "سبب قوة الإمارات في السنوات الأخرة وبطشها يعود إلى تمكنها من ركوب موجة التحكم في القرار الاستراتيجي السعودي والمصري، وهاتان الدولتان قوة في المنطقة.

ومؤخرا، توترت العلاقة بين الإمارات والسعودية في ما يتعلق بإنتاج النفط وملفات أخرى متراكمة، حيث يتمسك كل طرف بمصالحه الخاصة دون وضع اعتبارات للمصالح المشتركة، وهو ما أدى إلى تأزم العلاقة بين الرياض وأبو ظبي. 
 





مشاركة الخبر:

تعليقات