الرئيسية > أخبار اليمن
ناشطة جنوبية: التحالف يحتجز رواتب الموظفين في ميناء عدن دون مبرر معلن
المهرة بوست - متابعات
[ السبت, 24 مارس, 2018 - 12:41 مساءً ]
أكدت الناشطة السياسية الجنوبية ليلى الكثيري أن التحالف يحتجز بالفعل المبالغ النقدية المخصصة للرواتب في حاويات بميناء عدن ويرفض تسليمها للجانب الحكومي لتوريدها للبنك المركزي حسب ما تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت الناشطة الكثيري أنها من باب الفضول والتحري لمصداقية ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي بشأن احتجاز التحالف لرواتب الموظفين قامت أمس الجمعة بمرافقة نائب رئيس مفوضية مكافحة الفساد عضو الهيئة الشعبية الجنوبية عضو محافظة عدن للمجلس الانتقالي المهندس محمد بانافع إلى ميناء عدن لاستيضاح الحقائق واتضح مصداقية احتجاز شحنة المبالغ النقدية منذ أكثر من شهرين دون مبرر معلن.
وتساءلت الناشطة الجنوبية بهذا الخصوص قائلة : هل يمكن للتحالف أن يوضح الأسباب؟ وهل هناك مسؤول يقدم مثل هذا السؤال .. أم أن القصة كلها تستهدف تهييج الشارع الجنوبي ضد الشرعية؟!!.
وأفادت أن ميناء عدن يشهد يومياً إتلاف بضائع لتجار محليين كانت قد استوقفت بضاعتهم في ميناء جدة لأكثر من ثلاثة أشهر ما أدى إلى فقدان صلاحياتها ، وهذا بالتالي يثير بدوره عدة تساؤلات أبرزها : هل هذه الأفعال تسعى إلى إفشال دور ميناء عدن ؟ ومن المسؤول عن إغراق سفن مصافي عدن في ميناء الزيت؟ومن هو الحاكم الفعلي لمدينة عدن ؟.
واختتمت الناشطة ليلى الكثيري تصريحها بالقول : ستظل هذه الأسئلة بريئة حتى تجيب عليها جهات الاختصاص ، وعلى الرئيس الشرعي هادي أن يتحمل مسؤولياته تجاه هذا الشعب.
وقالت الناشطة الكثيري أنها من باب الفضول والتحري لمصداقية ما تداولته وسائل التواصل الاجتماعي بشأن احتجاز التحالف لرواتب الموظفين قامت أمس الجمعة بمرافقة نائب رئيس مفوضية مكافحة الفساد عضو الهيئة الشعبية الجنوبية عضو محافظة عدن للمجلس الانتقالي المهندس محمد بانافع إلى ميناء عدن لاستيضاح الحقائق واتضح مصداقية احتجاز شحنة المبالغ النقدية منذ أكثر من شهرين دون مبرر معلن.
وتساءلت الناشطة الجنوبية بهذا الخصوص قائلة : هل يمكن للتحالف أن يوضح الأسباب؟ وهل هناك مسؤول يقدم مثل هذا السؤال .. أم أن القصة كلها تستهدف تهييج الشارع الجنوبي ضد الشرعية؟!!.
وأفادت أن ميناء عدن يشهد يومياً إتلاف بضائع لتجار محليين كانت قد استوقفت بضاعتهم في ميناء جدة لأكثر من ثلاثة أشهر ما أدى إلى فقدان صلاحياتها ، وهذا بالتالي يثير بدوره عدة تساؤلات أبرزها : هل هذه الأفعال تسعى إلى إفشال دور ميناء عدن ؟ ومن المسؤول عن إغراق سفن مصافي عدن في ميناء الزيت؟ومن هو الحاكم الفعلي لمدينة عدن ؟.
واختتمت الناشطة ليلى الكثيري تصريحها بالقول : ستظل هذه الأسئلة بريئة حتى تجيب عليها جهات الاختصاص ، وعلى الرئيس الشرعي هادي أن يتحمل مسؤولياته تجاه هذا الشعب.
مشاركة الخبر: