الرئيسية > عربي و دولي
اليافعي يخلف ياسر أبو هلالة في إدارة قناة الجزيرة
المهرة بوست - وكالات
[ الخميس, 10 مايو, 2018 - 05:07 مساءً ]
تم تعيين الإعلامي أحمد سالم السقطري اليافعي مديرا لقناة “الجزيرة” خلفا لياسر أبو هلالة الذي غادرها ظهر اليوم.
وكان اليافعي يشغل منصب نائب مدير قناتي الجزيرة مباشر والجزيرة مباشر ـ مصر.
وفاجأ أبو هلالة اليوم زملاءه بوداعهم، ومغادرة القناة، ونشر بيانا قال فيه “أغادر اليوم موقعا خدمت فيه وفق ما خططت له؛ أربع سنوات. فأي موقع يبلى مع الوقت والتجديد سمة المؤسسات الناجحة، والمهم ليس السنوات التي تقضيها في الموقع أو الحياة بل الأثر الذي يبقى”.
وقال “آمنت دوما بأن الصحافة مهنة ورسالة،وليست موقعا إداريا وامتيازات، سواء كنت مراسلا في صحيفة أم تلفزيون مديرا لمكتب أم لقناة… اليوم لا أودعكم، فالجزيرة ليست وظيفة وساعات عمل ودوام وتراتبية بقدر ما هي روح لا تفارق الإنسان، وشراكة مع الشاشة على مدار الساعة.”
وقال “خلال السنوات الأربع حققنا الكثير، في أصعب الظروف السياسية والمالية التي مرت بها الشبكة. كان أقساها عام الحصار، فلم يبق لدى دول الحصار مزيد شر تعففوا عنه، واستهدفت القناة بالمكائد والمؤامرات، لكنها بقيت كما هي ، وأحالت المحنة إلى منحة. وظلت الجزيرة الشاشة الأجمل والأجرأ والأكثر مهنية، وعجز خصومها عن منافستها وعن إغلاقها ولم يعد أمامهم غير الشتم والبذاءة. كانت أياما صعبة على قطر وعلى الجزيرة ،والحمد لله أنها صارت ذكريات.”
وكان اليافعي يشغل منصب نائب مدير قناتي الجزيرة مباشر والجزيرة مباشر ـ مصر.
وفاجأ أبو هلالة اليوم زملاءه بوداعهم، ومغادرة القناة، ونشر بيانا قال فيه “أغادر اليوم موقعا خدمت فيه وفق ما خططت له؛ أربع سنوات. فأي موقع يبلى مع الوقت والتجديد سمة المؤسسات الناجحة، والمهم ليس السنوات التي تقضيها في الموقع أو الحياة بل الأثر الذي يبقى”.
وقال “آمنت دوما بأن الصحافة مهنة ورسالة،وليست موقعا إداريا وامتيازات، سواء كنت مراسلا في صحيفة أم تلفزيون مديرا لمكتب أم لقناة… اليوم لا أودعكم، فالجزيرة ليست وظيفة وساعات عمل ودوام وتراتبية بقدر ما هي روح لا تفارق الإنسان، وشراكة مع الشاشة على مدار الساعة.”
وقال “خلال السنوات الأربع حققنا الكثير، في أصعب الظروف السياسية والمالية التي مرت بها الشبكة. كان أقساها عام الحصار، فلم يبق لدى دول الحصار مزيد شر تعففوا عنه، واستهدفت القناة بالمكائد والمؤامرات، لكنها بقيت كما هي ، وأحالت المحنة إلى منحة. وظلت الجزيرة الشاشة الأجمل والأجرأ والأكثر مهنية، وعجز خصومها عن منافستها وعن إغلاقها ولم يعد أمامهم غير الشتم والبذاءة. كانت أياما صعبة على قطر وعلى الجزيرة ،والحمد لله أنها صارت ذكريات.”
مشاركة الخبر: