الرئيسية > أخبار اليمن
رئيس الوزراء يؤكد من سقطرى ان الوحدة اليمنية أهم قرار صائب تم اتخاذه
المهرة بوست - سبأ
[ الاربعاء, 09 مايو, 2018 - 10:33 مساءً ]
اعتبر رئيس الوزراء، احمد عبيد بن دغر، قرار الوحدة اليمنية عام 1990م، من أهم القرارات الصائبة في المراحل الأولى التي اتخذها الشعب اليمني.
وأكد ان الوحدة كانت نصرا عظيما في تاريخ الشعب اليمني وانجازا غير مسبوق في تاريخ البلاد.. لافتا إلى أن ما تعانيه الوحدة من صعوبات في المرحلة الراهنة كغيرها من الدول الكثير حول العالم، لا يقلل من استراتيجية القرار التاريخي الذي اتخذه الشعب اليمني.
وأوضح بن دغر، في كلمة القاها اليوم الاربعاء امام اللقاء الموسع لأعضاء هيئة التدريس ومساعديهم، وطلاب وموظفي كلية التربية بمحافظة أرخبيل سقطرى، أن الإشكالية الرئيسية التي تشغل البلاد هو كيفية بناء الدولة، حيث بعد سبتمبر 2014 انهارت الدولة، وإذا أردنا أن نبحث في أسباب وعوامل الانهيار سنجد بأننا قد جانبنا الصواب في مراحل وفي مراحل أخرى احسنا الاختيار.
وأشار إلى أن اليمن أخذ نصيبه من التغيير في عام 2011 حينما تفجرت الأنظمة الجمهورية في الوطن العربي الذي كان فعلا في تلك الفترة يحتاج إلى تغيير.
ولفت الى أن الثبات في الأنظمة السياسية في الجمهوريات العربية والجنوح نحو توريثها كان أحد أبرز الأسباب التي أدت إلى التغييرات الكثيرة التي حدثت في العام 2011 وهو ما يمكن أن يسمى بالربيع العربي أو عام الثورات.
وأكد رئيس الوزراء في محاضرته أن اليمن كان يحتاج للتغيير وانطلق في طريقه، ووصل إلى نتائج إيجابية في مؤتمر الحوار الوطني حيث بنيت عليه فكرة الدولة الاتحادية، ملفتا إلى أن المبادرة الخليجية كانت تحمل خمسة مبادئ أساسية وأهم تلك المبادئ أن اليمن يجب أن تؤول جميع الحلول السياسية إلى وحدته وأمنه واستقراره.
وأكد ان الوحدة كانت نصرا عظيما في تاريخ الشعب اليمني وانجازا غير مسبوق في تاريخ البلاد.. لافتا إلى أن ما تعانيه الوحدة من صعوبات في المرحلة الراهنة كغيرها من الدول الكثير حول العالم، لا يقلل من استراتيجية القرار التاريخي الذي اتخذه الشعب اليمني.
وأوضح بن دغر، في كلمة القاها اليوم الاربعاء امام اللقاء الموسع لأعضاء هيئة التدريس ومساعديهم، وطلاب وموظفي كلية التربية بمحافظة أرخبيل سقطرى، أن الإشكالية الرئيسية التي تشغل البلاد هو كيفية بناء الدولة، حيث بعد سبتمبر 2014 انهارت الدولة، وإذا أردنا أن نبحث في أسباب وعوامل الانهيار سنجد بأننا قد جانبنا الصواب في مراحل وفي مراحل أخرى احسنا الاختيار.
وأشار إلى أن اليمن أخذ نصيبه من التغيير في عام 2011 حينما تفجرت الأنظمة الجمهورية في الوطن العربي الذي كان فعلا في تلك الفترة يحتاج إلى تغيير.
ولفت الى أن الثبات في الأنظمة السياسية في الجمهوريات العربية والجنوح نحو توريثها كان أحد أبرز الأسباب التي أدت إلى التغييرات الكثيرة التي حدثت في العام 2011 وهو ما يمكن أن يسمى بالربيع العربي أو عام الثورات.
وأكد رئيس الوزراء في محاضرته أن اليمن كان يحتاج للتغيير وانطلق في طريقه، ووصل إلى نتائج إيجابية في مؤتمر الحوار الوطني حيث بنيت عليه فكرة الدولة الاتحادية، ملفتا إلى أن المبادرة الخليجية كانت تحمل خمسة مبادئ أساسية وأهم تلك المبادئ أن اليمن يجب أن تؤول جميع الحلول السياسية إلى وحدته وأمنه واستقراره.
مشاركة الخبر: