شيخ مشايخ سقطرى يدعو للأصطفاف وتغليب مصلحة أبناء الجزيرة ورعاية تطلعاتهم     تشكيلات العمالقة تقول إنها صدت هجوم للحوثيين غربي البلاد     الاحتفال بزفاف 30 عريساً وعروسة في مهرجان الوصال الرابع بحضرموت     ارتفاع حصيلة شهداء العدوان على غزة إلى 37 ألفا و877 منذ 7 أكتوبر     قوات مدعومة إماراتيا تختطف معلما في الحديدة     الفريق الحكومي يقول إن نجاح مفاوضات مسقط مرهون بكشف مصير ومبادلة "محمد قحطان"     الكويت تدعم الخطوط الجوية اليمنية بثلاث طائرات ومحركين     هيئة بحرية: سفينة تجارية وطاقمها بخير بعد واقعة جنوب غربي ميناء المخا     السلطات الإريترية تفرج عن 23 صيادا يمنيا     تزامنا مع انطلاق مفاوضات مسقط.. منظمات حقوقية تدعو لإنهاء ملف المحتجزين في اليمن     تعز.. القوات الحكومية تحبط محاولتي تسلل للحوثيين     المهرة.. السلطان آل عفرار يقدم دعمًا لطلاب وطالبات الثانوية العامة بقيمة 14 مليون ريال     بتعادله مع الكويت.. المنتخب الوطني للشباب يهدر فرصة التأهل المبكر إلى نصف نهائي غرب آسيا     الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية وأجواء حارة إلى شديدة الحرارة     انطلاق جولة جديدة من مفاوضات الأسرى والمحتجزين بين الحكومة والحوثيين في مسقط    
الرئيسية > مجتمع

منظمة الصحة: شخص من كل أربعة سيعانون مشاكل في السمع بحلول 2050

المهرة بوست - مونت كارلو/ أ ف ب
[ الثلاثاء, 02 مارس, 2021 - 10:59 مساءً ]

من المتوقع أن يعاني نحو مليارين ونصف مليار شخص في كل أنحاء العالم مشاكل في السمع بحلول عام 2050، أي ما نسبته شخص واحد كل أربعة، وفقاً لتقرير اصدرته منظمة الصحة العالمية يوم الثلاثاء، شدد على "الحاجة إلى العمل سريعاً على تعزيز جهود الوقاية من فقدان السمع وعلاجه".

ونبهت المنظمة في بيان إلى أن "ما لا يقل عن 700 مليون من هؤلاء الأشخاص يجب أن يحصلوا على علاجات الأذن والسمع وخدمات إعادة التأهيل الأخرى".

وأشار التقرير العالمي الأول للمنظمة عن السمع إلى أن "من الممكن تفادي 60 في المئة من حالات فقدان السمع عند الأطفال عن طريق التطعيم ضد الحصبة الألمانية والتهاب السحايا، وتحسين رعاية الأمهات والمواليد الجدد أو الكشف المبكر عن التهاب الأذن الوسطى وإدارته". 

أما في ما يتعلق بالبالغين، فأوصى التقرير بالحماية من الضوضاء ومراقبة الأدوية الضارة بالأذن واتباع النظافة الجيدة لتجنب فقدان السمع.

وحذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس من أن "فقدان السمع غير المعالج يمكن أن يكون له تأثير مدمر على قدرة الناس على التواصل والدراسة وكسب لقمة العيش، ويمكن أن يؤثر أيضأ على صحتهم النفسية وقدرتهم على الحفاظ على العلاقات".

وشددت المنظمة على الحاجة إلى إجراء فحص "في لحظات استراتيجية من الحياة" مذكّرةً بأن معظم أمراض الأذن يمكن أن تشفى بالعلاج الطبي أو الجراحي.

وأبرزت فاعلية إعادة التأهيل والمعينات السمعية وزرع القوقعة ولو أن فقدان السمع غير قابل للشفاء.

ولاحظ التقرير نقصاً حاداً في عدد اختصاصيي الأنف والأذن والحنجرة والسمع في الدول المنخفضة الدخل، مشيراً أبضاً إلى "توزيع غير متكافئ" لهؤلاء في الدول التي يتوافر فيها عدد كافٍ منهم.

ودعت المنظمة من هذا المنطلق الدول إلى توسيع نطاق الوصول إلى خدمات رعاية الأذن والسمع.
 





مشاركة الخبر:

تعليقات