حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار المهرة وسقطرى

زعبنوت: الأدوات التي تحاول استقبال الغزاة الجُدد لا مكان لها في المهرة وسقطرى

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ الأحد, 07 فبراير, 2021 - 07:51 مساءً ]

قال رئيس لجنة اعتصام شحن، إن الأدوات التي تحاول اليوم استقبال الغزاة الجدد ولا مكان لها في المهرة وسقطرى، (في إشارة إلى من يشرعون للتواجد السعودي الإماراتي في المحافظتين).

وكتب حميد زعبنوت تغريدة له على صفحته في تويتر، أن "أرض المهرة لم تستقبل البرتغاليين الغزاة قبل أكثر من 400 عام، مشيرا إلى أنها شهدت معركة ملحمية وأسطورية، طرد المحتل ولم يتبقى له أثر فيها".

وأضاف زعبنوت، أن اليوم من يحاول أن يستقبل الغزاة الجدد ويصبح أداة في أيديهم فلا مكان له لا في المهرة وسقطرى، في اشارة إلى الشائخ والشخصيات الموالية للسعودية والإمارات في المهرة وسقطرى.

ويتهم أبناء المهرة الشيخ عبدالله آل عفرار، بالعمالة مع السعودية والإمارات لتنفيذ مشاريعهما في المحافظتين (المهرة وسقطرى)، ومؤخرا عملوا على اعادة انتخاب قيادة جديدة للمجلس العام، بعد تواطؤ قيادته السابقة مع المشاريع الاحتلالية، حد تعبيرهم.
 





مشاركة الخبر:

تعليقات