الرئيسية > عربي و دولي
حملة دولية تطالب رجل أعمال بريطاني بسحب كافة استثماراته من دبي
المهرة بوست - وكالات
[ الثلاثاء, 08 مايو, 2018 - 11:00 مساءً ]
طالبت الحملة الدولية لمقاطعة الإمارات اليوم الأربعاء رجل الأعمال البريطاني ومؤسس مجموعة (فيرجن غروب) ريتشارد برانسون بسحب استثماراته من دبي الإماراتية, بسبب انتهاكات حقوق الانسان التي ترتكبها الإمارات.
وكانت مصادر إعلامية أوردت أن شركة (موانئ دبي) العالمية توصلت هذا الاسبوع إلى اتفاق مع (فيرجن هايبرلووب وان) لإطلاق شركة عالمية لبناء أنظمة قطارات فائقة السرعة لنقل المسافرين والبضائع.
وقال مسؤولون إن هذه المنظومة بحاجة إلى استثمارات بقيمة 10 مليارات دولار، فيما أعلن سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس إدارة موانئ دبي العالمية عن الاتفاق في حفل رسمي، مشيرا إلى أن الاتفاق الذي يدعمه برانسون يجعل الشركة “أكبر مستثمر في هايبرلووب”.
وعليه طالبت حملة الدولة لمقاطعة الإمارات برانسون بسحب كافة استثماراته من دولة الإمارات ومقاطعتها اقتصادياً, لأنه إذا استمر برانسون بالاستثمار في دبي حتى لا يساهم بشكل كبير في انتهاكات حقوق الانسان التي ترتكبها أبو ظبي وخاصة في حربها في اليمن، وانتهاكات حقوق العمال الأجانب والمرآه والاتجار بالبشر.
وتهدف الحملة الدولية لمقاطعة الإمارات إلى عزل أبو ظبي اقتصاديًا وسياسيًا بسبب الانتهاكات التي لا تنتهي لحقوق الإنسان التي تمارسها دولة الإمارات، فضلاً عن جرائم الحرب في اليمن وانتهاكات حقوق العمال.
وتعتبر الإمارات مركز للعبودية الحديثة, وهي اليوم واحدة من الدول الرائدة في مجال الاتجار بالبشر وواحدة من أهم الداعمين للجماعات الإرهابية في سوريا وأجزاء أخرى من الشرق الأوسط.
وكانت مصادر إعلامية أوردت أن شركة (موانئ دبي) العالمية توصلت هذا الاسبوع إلى اتفاق مع (فيرجن هايبرلووب وان) لإطلاق شركة عالمية لبناء أنظمة قطارات فائقة السرعة لنقل المسافرين والبضائع.
وقال مسؤولون إن هذه المنظومة بحاجة إلى استثمارات بقيمة 10 مليارات دولار، فيما أعلن سلطان أحمد بن سليم، رئيس مجلس إدارة موانئ دبي العالمية عن الاتفاق في حفل رسمي، مشيرا إلى أن الاتفاق الذي يدعمه برانسون يجعل الشركة “أكبر مستثمر في هايبرلووب”.
وعليه طالبت حملة الدولة لمقاطعة الإمارات برانسون بسحب كافة استثماراته من دولة الإمارات ومقاطعتها اقتصادياً, لأنه إذا استمر برانسون بالاستثمار في دبي حتى لا يساهم بشكل كبير في انتهاكات حقوق الانسان التي ترتكبها أبو ظبي وخاصة في حربها في اليمن، وانتهاكات حقوق العمال الأجانب والمرآه والاتجار بالبشر.
وتهدف الحملة الدولية لمقاطعة الإمارات إلى عزل أبو ظبي اقتصاديًا وسياسيًا بسبب الانتهاكات التي لا تنتهي لحقوق الإنسان التي تمارسها دولة الإمارات، فضلاً عن جرائم الحرب في اليمن وانتهاكات حقوق العمال.
وتعتبر الإمارات مركز للعبودية الحديثة, وهي اليوم واحدة من الدول الرائدة في مجال الاتجار بالبشر وواحدة من أهم الداعمين للجماعات الإرهابية في سوريا وأجزاء أخرى من الشرق الأوسط.
مشاركة الخبر: