وزير الدفاع يوجه الوحدات العسكرية بالمشاركة في جهود إنقاذ ومساعدة المتضررين من السيول في المهرة     جماعة الحوثي تعلن مقتل اثنين من ضباطها في معارك مع قوات حكومية     محافظ شبوة السابق يدعو لوضع استراتيجية جادة تنهي أزمة الكهرباء     صندوق النظافة بالمهرة يباشر شفط مياه الأمطار جراء المنخفض الجوي     شبوة.. متظاهرون يطالبون بالقبض على قتلة شاب     المقاومة الفلسطينية تركز عملياتها بنتساريم ومروحيات تجلي جرحى الاحتلال     الاتحاد الأوروبي يعلن انضمام فرقاطة بلجيكية لمهمته في البحر الأحمر     الانتقالي يطالب بعملية غير مشروعة ويهدد باللجوء للقوة حال تجاهل مطالبه     وزير الدفاع: أضرار المنخفض الجوي بالمهرة كبيرة وتحتاج تدخل عاجل من قبل الحكومة والجهات المعنية     اليمن تحتل المرتبة 154 في مؤشر حرية الصحافة     قبائل حضرموت تؤكد مجددا على ضرورة حضور القضية الحضرمية في كل المشاورات السياسية     وكالة: هكذا انتشرت الاحتجاجات المؤيدة لفلسطين في الجامعات الأميركية     ماذا يعني الإعلان الحوثي عن"المرحلة الرابعة من التصعيد"؟.. خبراء ومحللون يجيبون     المبيدات المحظورة في اليمن: شبكات نافذة تستخدم التهريب ثقباً للإثراء     وزير الداخلية يؤكد على أهمية أسبوع المرور العربي في تعزيز الوعي للحد من مأساة الحوادث والضحايا    
الرئيسية > أخبار اليمن

مجموعة شركات هائل سعيد انعم تنفي اتهامات الخبراء الدوليين لها بغسيل أموال

المهرة بوست - متابعات
[ الأحد, 31 يناير, 2021 - 08:07 مساءً ]

ردت مجموعة هائل سعيد أنهم وشركاه، يوم الأحد، على اتهامات لجنة الخبراء الدوليين لتابعة لمجلس الأمن المعني في اليمن في، بشأن اتهامها بغسيل أموال متعلقة بالوديعة السعودية في البنك المركزي اليمني.

وكان تقرير الخبراء الدولي النهائي قد اتهم مسؤولين وتجار بغسيل اموال من الوديعة السعودية في البنك المركزي، بما فيهم مجموعة هائل سعيد أنعم.

وقالت المجموعة في بيان لها، إنها تابعت ما ورد في تقرير لجنة الخبراء الدولية الصادر في 29 يناير 2021م من اتهامات باطلة ومعلومات مغلوطة بشأن استفادة المجموعة من الوديعة السعودية والتربح منها.

ونفت بشدة ما جاء في تقرير اللجنة جملة وتفصيلا، وشيرة إلى أن ما ورد فيه من معلومات تتعلق بالمجموعة واتهامها أمر عار عن الصحة ويجافي الحقيقة والواقع ويفتقر إلى الدليل الذي يثبت صحة الادعاءات أو يثبت تلك الافتراءات، وفقا للبيان الصادر عن المجموعة.

وأشارت إلى أن الفقرات المذكورة في التقرير لم تستند على وثائق ومعلومات حقيقية وصحيحة من مصادرها بل على معلومات سطحية وكيدية تم إرسالها إلى اللجنة التي أعدت بموجبها التقرير وكان يفترض بها التواصل مع المجموعة واستقصاء الحقيقية وتفنيد المعلومات ومناقشتها بشفافية وموضوعية.

وتابع: "لكن لم يتم التواصل مع المجموعة من قبل اللجنة علماً أن المجموعة التزمت بآلية الوديعة والاجراءات المعتمدة فيها".

وأعلنت عن تفويضها لإحدى أكبر شركات التدقيق والتحقيق المحايدة والمعتمدة دوليا للاطلاع على السجلات والوثائق المتعلقة بالادعاءات الواردة في التقرير والمتصلة بالوديعة.

وقالت إنها مرحبة بعمل الشركة المتخصصة في التدقيق، مشيرة إلى أنها ستدعم بقوة قيام شركة التدقيق الدولية لإعلان نتائج تحقيقها وتدقيقها.
 





مشاركة الخبر:

تعليقات