حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار المهرة وسقطرى

قيادي: الرئاسة تجاهلت ما يحدث بسقطرى وذهبت لتوقيع اتفاق مع الانتقالي والذي يتهما اليوم بالانقلاب عليه

المهرة بوست - خاص
[ الأحد, 17 يناير, 2021 - 09:52 مساءً ]

قال القيادي في لجنة الاعتصام السلمي لأبناء المهرة، ورئيس لجنة شحن، حميد زعبنوت، إن "الرئاسة اليمنية تجاهلت ما حدث في سقطرى وسيطرة السعودية والإمارات على الموانئ والمنافذ والمطارات وذهبت لتوقع اتفاق الرياض مع الانتقالي".

وتسيطر الإمارات جزيرة سقطرى اليمنية، عن طريق أدواتها من مليشيا المجلس الانتقالي، وحولتها إلى قطاع من مفصل على اليمن.

وأضاف زعبنوت في تغريدة على تويتر، أن المجلس الانتقالي المدعوم من أبو ظبي يتهمها (الرئاسة اليمنية)، بأنها تسعى بالانقلاب عليه وعلى المناصفة والمحاصصة الحزبية والمناطقية.

وفي وقت سابق اليوم الاحد، جدد المجلس الانتقالي رفضه للقرارات الجمهورية الصادرة يوم الجمعة الماضية، مهدد باتخاذ خطوات تصعيدية في حال عدم معالجة ذلك القرارات.

وأصدر الرئيس هادي قرارات قبل يوميين، بتعيين رئيسا لمجلس الشورى ونائبين له، ونائبا عاما للجمهورية بدلا عن الأعوش، وأمينا عاما لمجلس الوزراء، دون مشاركة الانتقالي، ما اعتبره الأخير خرقا للاتفاق الموقع بينهما.

واعتبر الانتقالي هذه القرارات احادية، مشيرا إلى أنها شكلت خروجاً صارخاً وانقلاباً خطيراً على مضامين اتفاق الرياض، وعملية التوافق والشراكة بين طرفي الاتفاق.

وفي الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني 2019، وقعت الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، اتفاق الرياض لإنهاء التوتر والتصعيد العسكري بينهما.

 ولحق بعد ذلك آلية جديدة لتنفيذ الاتفاق، أفضت إلى تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب، وتعيين محافظ ومدير أمن لعدن، فيما تعثرت بقية البنود المتعلقة بالملف الأمني والعسكري.

أما الناشط صالح المهري، قال إن "رفض الامارات والسعودية والأدوات التي تستخدمها مثل الانتقالي وعبدالله بن عيسى واجب وطني على كل أبناء المهرة واليمن ".
 





مشاركة الخبر:

تعليقات