حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > منوعات

صحافية أمريكية تترك زوجها لتعيش مع أكثر شخص مكروه في أمريكا

المهرة بوست - القدس العربي
[ الاربعاء, 23 ديسمبر, 2020 - 12:31 صباحاً ]

استقالت صحافية أمريكية معروفة تعمل مع شبكة "بلومبيرغ" من وظيفتها، وتركت زوجها لكي تكون مع رجل مسجون معروف بأنه "أكثر شخص مكروه في أمريكا".

ويدعى السجين مارتن شكريلي، وهو يقضي حكماً بالسجن لإدانته في عام 2017 بالكذب على المستثمرين بشأن صندوق تحوط يديره بخفية، كما سحب أموالاً أكثر مما يحق له من أموال شركة الصيدلة، التي يديرها، واحتال على العديد من المستثمرين في شركة أدوية.

وقد اكتسب الرجل سمعته السيئة لأول مرة عندما قام بشراء حقوق عقار يستخدم لعلاج عدوى تحدث في بعض مرضى الإيدز والملاريا والسرطان، ورفع سعر العقار من 13 دولاراً إلى 750 دولاراً للقرص الواحد.

ووفقاً لمجلة إيلي، التي انفردت بنشر قصة الحب الغريبة، فقد قلبت الصحافية كريستي سميث حياتها واستقرارها لكي تكون مع أكثر الأشخاص كرها في الولايات المتحدة، وربما العالم.

وقد جلب السجين المزيد من الكراهية لشخصيته بسبب ابتسامته الصفراء أثناء التحقيقات، التي كانت تبث على شبكات التلفزيون، حيث ظهر وكأنه لا يكترث بما يحدث أو أن الأمر لا يعنيه، وفي بعض الحالات شعر العديد من المشاهدين وكأن الرجل يضحك عليهم من وراء الشاشة.

وبالنسبة للصحافية سميث، فقد عملت لسنوات لصالح شبكة "بلومبيرغ" بعد تخرجها من جامعة ميسوري، وتزوجت من صديقها الذي كان يعمل في الاستثمار، ولكن الأمور انقلبت حينما بدأت في تغطية صحافية لقصة شكريلي.

وبدأت سميث بالدفاع عن شكريلي بطريقة غير محايدة مما أوقعها في مأزق مع "بلومبيرغ، وتم تحذيرها عدة مرات بسبب تغريداتها حول السجين، وفي نهاية الأمر، قدمت استقالتها، وبعد ذلك، زادت مشاكلها مع زوجها فتركته، وقالت بإنها تريد إنجاب الإطفال مع شكريلي بعد خروجه من السجن.


 





مشاركة الخبر:

تعليقات