حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

مسؤول سابق يُلمِّح إلى الدور القادم على السعودية في حال ذهبت لتقسيم اليمن

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ الخميس, 26 نوفمبر, 2020 - 07:57 مساءً ]

قال وزير يمني سابق، مساء الخميس، إن في حال ذهبت السعودية لتشكيل الحكومة الجديدة دون تنفيذ الشق العسكري والأمني من ما يسمى باتفاق الرياض، فهي تسعى إلى تقسيم اليمن وسيكون الدور الثاني مقبلا عليها.

وأضاف وزير النقل المستقيل صالح الجبواني، في تغريدة على صفحته بتويتر، أن في حال ذهبت السعودية للضغط على الرئيس هادي لتشكيل الحكومة دون تنفيذ الشق العسكري والأمني، فأنها ستكون قد اصطفت مع الإمارات التي تسعى لتقسيم اليمن.

وأشار الجبواني إلى أن هذا اتجاه خطير لن تسلم من شروره المملكة (العربية السعودية) التي ستكون الدولة الثانية على خارطة التقسيم.

ولفت الجبواني في نهاية تغريدته إلى أن كل دول المنطقة هشة وقابلة للتقسيم، مضيفا "فلا تغامروا".

وفي الخامس من نوفمبر/تشرين الثاني 2019، رعت السعودية اتفاقا بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي المدعوم إماراتيا، لإنهاء التوتر والتصعيد العسكري بينهما، تحت مسمى "اتفاق الرياض".

وأهم بنود الاتفاق، تنفيذ الشق العسكري والأمني، وخروج القوات التابعة للانتقالي المدعوم إماراتيا من عدن وتشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب، وهذا ما يرفضه أدوات أبو ظبي، في حال تبدو الرياض متواطئة مع ذلك.
 





مشاركة الخبر:

تعليقات