حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

الحوثيون يحرقون النفط بالصواريخ

المهرة بوست - وكالات
[ الاربعاء, 25 نوفمبر, 2020 - 06:52 مساءً ]

تحت العنوان أعلاه، كتبت ماريانا بيلينكايا ويوري بارسوكوف، في "كوميرسانت"، حول الضربة الجديدة التي وجهها "أنصار الله" لمواقع شركة "أرامكو" السعودية.


وجاء في المقال: أكدت السعودية حقيقة الضربة التي شنتها جماعة أنصار الله الحوثية على منشأة الشركة السعودية النفطية، الأكبر في العالم، "أرامكو".

 
لم تتفاعل سوق النفط عمليا مع الهجوم، من حيث هي أثرت في البنية التحتية المستخدمة للاستهلاك المحلي وليس للتصدير.

 
إلى ذلك، فالجميع يدركون أنه في حالة حدوث ضرر شديد للمنشأة النفطية في المملكة العربية السعودية، فإن دول "أوبك+" الأخرى، ستزيد ببساطة الإنتاج، وتسد أي نقص في سوق النفط.


معلّقا على ذلك، قال الخبير العسكري يوري لامين لـ "كوميرسانت": "صواريخ قدس 2، كمثل نسختها السابقة قدس 1، يتم تجميعها في اليمن. ومع ذلك، فعلى الأرجح، تم تصميمها في إيران، وهناك صنعت القطع اللازمة. لم يكن لدى اليمن أبدا صناعة صواريخ خاصة به من قبل، ومن أين له أن يأتي بها خلال الحرب".

 

 
تزامن الهجوم على منشآت أرامكو السعودية، في الواقع، مع محاولات يائسة من قبل الممثل الخاص للأمم المتحدة في اليمن، مارتن غريفيث، لدفع طرفي النزاع - حكومة هادي، إلى جانب الرياض من جهة، وأنصار الله من، جهة أخرى- للتوقيع على إعلان مشترك لوقف الأعمال القتالية.

 
وبحسب رويترز، كانت المملكة العربية السعودية مستعدة، الأسبوع الماضي، للموافقة على وقف إطلاق النار مقابل منطقة عازلة على الحدود يجب أن تظل قائمة حتى تشكيل حكومة انتقالية مدعومة من الأمم المتحدة في اليمن. مقابل ذلك، كانت الرياض مستعدة للموافقة على إنهاء الحصار البحري والجوي على اليمن. ولكن، بالتزامن مع ذلك، قررت الولايات المتحدة الضغط على أنصار الله. ونقلت "فورين بوليسي" عن مصادر دبلوماسية أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تستعد لإدراج جماعة الحوثي في ​​قائمة المنظمات الإرهابية. ووصفه الأمين العام للأمم المتحدة بـ "قرار في وقت غير مناسب" من شأنه أن "يهز القارب". إلى ذلك، فلم يتم تأكيد معلومات المجلة رسميا في واشنطن.





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات