حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > عربي و دولي

تأجيل جلسات الحوار السياسي الليبي في تونس إلى 15 ديسمبر المقبل

المهرة بوست - وكالات
[ الإثنين, 16 نوفمبر, 2020 - 12:00 صباحاً ]

أكد أحد المشاركين بملتقى الحوار السياسي الليبي في تونس، الأحد، تأجيل جلسات الحوار إلى يوم 15 كانون الأول/ديسمبر المقبل وذلك بسبب عدم توافق الأطراف حول آلية اختيار السلطة التنفيذية الجديدة.

ونقلت وكالة سبوتنيك الروسية عن أحد المشاركين في الملتقى وهو ممثل للمجلس الأعلى للدولة في طرابلس (لم تذكر اسمه)، أن جلسات الحوار السياسي في تونس تأجلت "بسبب عدم اختيار سلطة تنفيذية جديدة".

وأكد على أن "تأجيل الحوار إلى 15 ديسمبر القادم بناء على طلب من مجموعة بلجنة الحوار تقدمت به للبعثة الأممية للدعم في ليبيا".

وانطلقت الاثنين الماضي أعمال الملتقي السياسي الليبي في العاصمة التونسية بحضور ستيفاني ويليامز والرئيس التونسي قيس سعيد، حيث أكد الأخير أن الحل للأزمة الليبية لا يمكن أن يكون إلا سلميا و"ليبيًا ليبيًا" بعيدا عن التدخلات الخارجية.

واجتمع الفرقاء الليبيون في عدة جولات حوارية في المغرب ومصر وسويسرا، أدت إلى تقريب وجهات النظر والتوصل إلى توافقات منها إقرار وقف إطلاق النار وتحديد طبيعة النظام السياسي والدستور الليبي القادم.

وتشهد ليبيا انقساما حادا في مؤسسات الدولة، بين الشرق الذي يديره مجلس النواب والجيش الوطني بقيادة خليفة حفتر (المدعوم إماراتيا)، والقسم الغربي من البلاد الذي يديره المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني برئاسة فائز السراج، وهي الحكومة المعترف بها دوليا.

وكان المشاركون في اللجنة العسكرية الليبية المشتركة قد عقدوا محادثات في جنيف، في الفترة من 19 إلى 23 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، تمكنوا خلالها من التوصل  إلى عدد من الاتفاقات المهمة، لا سيما بشأن فتح الطرق واستئناف الحركة الجوية المنتظمة بين طرابلس وبنغازي.





مشاركة الخبر:

تعليقات