الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومواقع إسرائيلية في منطقة أم الرشراش     وساطة محلية تفشل في الإفراج عن شخصية اجتماعية في شبوة     البحرية البريطانية تعلن إسقاط صاروخ أطلقه الحوثيون لاستهداف سفينة     باحث: مزاد علني بإسرائيل يفشل في بيع آثار يمنية     زعيم الحوثيين يعلن استهداف 102 سفينة أمريكية وبريطانية وإسرائيلية منذ أكتوبر     قتلى وجرحى باشتباكات بين مسلحين قبليين في لحج     وفاة طفلة مصابة بالدفتيريا بمخيم للنازحين في مأرب     إسرائيليون يتهجمون على وزير الأمن القومي "بن غفير" ويحاصروه بمقر حكومي     القوات الحكومية تعلن إحباط هجوم للحوثيين في تعز     هيئة بريطانية تعلن عن دوي ارتطام وتصاعد للدخان من البحر جنوب غربي عدن     الأرصاد يتوقع هطول أمطار متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات ويحذر من الصواعق     مباحثات "أمريكية عمانية" بشأن التصعيد في البحر الأحمر     كتائب القسام تعلن إيقاع قوتين إسرائيليتين في كمينيْن بالمغراقة في غزة     سفينة حربية يونانية تعترض طائرتين مسيرتين للحوثيين في البحر الأحمر     حجة.. إصابة مدني جراء انفجار لغم في ميدي    
الرئيسية > منوعات

طريقة للكشف عن سرطان الثدي المبكر.. تعرف عليها وعلى كيفية العلاج

المهرة بوست - وكالات
[ الثلاثاء, 27 أكتوبر, 2020 - 02:58 مساءً ]

يعتبر سرطان الثدي أحد أنواع السرطان الأكثر انتشارا بين النساء، ومع ذلك يرفض العديد من النساء إجراء الفحوص لتشخيصه مبكرا، ما يسمح بعلاجه وإطالة أعمارهن.

ويمكن تشخيص سرطان الثدي بسهولة حتى في مراحله الأولى، لذلك يمكن علاجه بفعالية.

ومع ذلك يزداد عدد الإصابات بهذا النوع من السرطان سنة بعد أخرى، حيث يصل عدد النساء المصابات به في العالم إلى حوالي 1.5 مليون امرأة. بحسب روسيا اليوم.

وكبقية أنواع السرطان، يتطور هذا النوع خلال السنة الأولى، ولكن معدل الوفيات في السنة الأولى لا يتجاوز 10%، والمهم هو تشخيصه مبكرا.

وأهم أعراض المرحلة الأولى لهذا السرطان هو ورم بسيط دون ألم على شكل حبة صغيرة، وتضخم العقد اللمفاوية الإبطية وظهور تجاعيد على جلد الصدر.

وعند تطور المرض إلى المرحلتين الثالثة والرابعة ينمو الورم كثيرا ويتغير شكل الثدي ويصبح الجلد شبيها بـ "قشرة الليمون".

وتقول الدكتورة تاتيانا تشيتشكانوفا، أخصائية الأمراض السرطانية، لقد اتضح أن علاج المرض بصورة صحيحة خلال خمس سنوات يبقي أكثر من 50% من المصابات على قيد الحياة.

وتقول، "مبدئيا ليس مهما التشخيص الأولي الذي حدده الطبيب، لأن مهمة كل طبيب هي تحديد الفحص اللازم.

فإذا كانت فتاة شابة يجب فحص الثدي بالموجات فوق الصوتية.

أما التصوير الشعاعي للثدي فيجرى لفئة النساء الأكبر سنا (39 سنة وأكثر)، لأن فعالية هذه الطريقة اعلى في هذا العمر".

ووفقا لها، إذا شخصت الإصابة بالمرض في مرحلته الأولى يمكن معالجته بالتدخل الجراحي فقط دون الحاجة للعلاج الكيميائي. وتقول "كل شيء يرتبط بمرفولوجيا الورم.

لأن هناك أنواعا يسهل علاجها بالعملية الجراحية". ولكن بعض النساء يرفضن إجراء عملية جراحية خوفا من تشوه صدرهن.

وهذه المخاوف لا أساس لها. لأن الأطباء يمكنهم إعادة شكل الثدي إلى مظهره الأولي تماما بالتزامن مع عملية استئصال الورم السرطاني، أو حتى بعد عدة سنوات





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات