جماعة الحوثي تعلن بدء مرحلة جديد من التصعيد ضد السفن المتجهة إلى إسرائيل من "البحر المتوسط"     جماعة الحوثي: إصابة صياد يمني بنيران بارجة أمريكية في البحر الأحمر     غزّة.. ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 34622 شهيدا     نقابة الصحفيين تدعو الأطراف اليمنية إلى إيقاف الحرب على الصحافة والسماح بعودة التعددية الصحفية     تعز.. عشرات الآلاف يتظاهرون تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة     المخابرات الأمريكية: الضربات ضد الحوثيين ليست كافية لردعهم عن استهداف السفن     الاتحاد الأوروبي يدعو إلى إطلاق سراح الصحفيين المحتجزين في اليمن     القوات الأمريكية تعلن تدمير ثلاث مُسيّرات حوثية     المهرة.. سيول جارفة تغرق شوارع وتحاصر منازل في الغيضة والسلطات تجلي المحاصرين     تركيا توقف تعاملاتها التجارية بالكامل مع إسرائيل     توقعات أممية بتكاثر الجراد الصحراوي بين حضرموت والجوف خلال الأسابيع القادمة      40 منظمة حقوقية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن     صندوق النقد الدولي يحذر من تفاقم الوضع الهش في اليمن خلال العام 2024     رئيس المجلس العام يناقش احتياجات مكتب المرأة بالمهرة ويقدم له دعما ماليا     وفاة وإصابة نحو 30 شخصا بحادث مروري في عمران    
الرئيسية > أخبار اليمن

الأمم المتحدة تتوقع تضرر 1.37 مليون يمني بداية شهر 12 نتيجة نقص التمويل

المهرة بوست - متابعات
[ الخميس, 08 أكتوبر, 2020 - 11:13 مساءً ]

توقع مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في اليمن، (أوتشا) التابع للأمم المتحدة، أن يتأثر 1.37 مليون يمني اعتبارًا من ديسمبر المقبل ما لم يتم تأمين تمويل إضافي لهم.

وقال المكتب في التقرير الشهري لشهر سبتمبر نشره الأربعاء، "إن حوالي 9 مليون يمني تأثروا بسبب تخفيض المساعدات الغذائية منذ أبريل".

وأضاف، أن معظم برامجه ستغلق أو تتأثر ابتداء من الأسابيع المقبلة مالم يكن هناك دعم إضافي، مشيرا إلى أن معظم الوكالات اضطرت لتخفيف برامجها، حيث تم قطع الدعم عن 300 منشأة تقدم الخدمات الصحية لمئات الآلاف من النساء والفتيات والأطفال.

وأوضح أن منظمة الصحة العالمية أوقفت ابتداء من سبتمبر الماضي بعض الخدمات في 121 منشأة ما أثّر على مليون شخص، بالإضافة إلى 1.3 مليون شخص حرموا من خدمات الرعاية الصحية المنقذة للحياة.

وأشار إلى أن  بحلول نهاية العام سيفقد مليون شخص إمكانية الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية، وستتوقف الأنشطة المتعلقة بأوبئة الدفتيريا والكوليرا وحمى الضنك، في الوقت الذي سيكون ما يقارب 18 مليون شخص بمن فيهم 6 مليون طفل بحاجة للتطعيم ضد الأمراض الفتاكة مثل الحصبة وشلل الأطفال.

وبين الحين والأخر تشكوا المنظمات الدولية والأممية العاملة في المجال الإنساني في اليمن، من نقص التمويل، ما دفعها إلى توقيف أكثر من ثلث برامجها في البلاد.

 ومنذ ست سنوات تشهد اليمن حربا طاحنة، بين القوات الحكومية المدعومة من التحالف العربي (التحالف السعودي الإماراتي)، وجماعة الحوثي المدعومة من إيران، نتج عنها أسوأ ازمة في العالم، حيث بات قرابة 24.3 مليون شخص بحاجة إلى مساعدات انسانية.
 





مشاركة الخبر:

تعليقات