تحذير أممي جديد من فيضانات بسبب الأمطار خلال الأيام المقبلة في اليمن     القوات الحكومية تعلن إحباط محاولات تسلل للحوثيين في جبهات تعز     الصحة العالمية تعلن تسجيل نحو 240 حالة إصابة بفيروس شلل الأطفال باليمن     الداخلية تحيل موظفا في مصلحة الأحوال المدنية بسيئون للتحقيق     شركة بريطانية تعلن رصد 3 صواريخ على بعد 15 ميلا بحريا جنوب غربي المخا     شركة أمبري تعلن عن حادثة جديدة على بعد 15 ميلا بحريا من المخا     وفاة وإصابة أربعة أشخاص بحادث سير في شبوة     القوات الأمريكية: دمرنا زورقًا ومُسيرة والحوثيون أطلقوا صاروخا مضاد للسفن     الأرصاد.. توقعات بهطول أمطار متفاوتة وأجواء حارة     جماعة الحوثي تدين القمع الأمريكي للطلاب المتظاهرين المطالبين بوقف العدوان الإسرائيلي على غزة     وزير الداخلية يبحث مع السفير الفرنسي التعاون الأمني بين البلدين     مباحثات يمنية فرنسية بشأن تعزيز التعاون المشترك في مجال التعليم العالي     الحوثيون يعلنون استهداف سفينة ومواقع إسرائيلية في منطقة أم الرشراش     وساطة محلية تفشل في الإفراج عن شخصية اجتماعية في شبوة     البحرية البريطانية تعلن إسقاط صاروخ أطلقه الحوثيون لاستهداف سفينة    
الرئيسية > أخبار اليمن

الكشف عن استئجار الإمارات أكثر من 30 ألف مرتزق من 4 دول في أمريكا اللاتينية

المهرة بوست - المهرة بوست-متابعات
[ الخميس, 17 سبتمبر, 2020 - 08:29 مساءً ]

كشفت منظمة رايتس رادار والمعهد الدولي للحقوق والتنمية اليوم الخميس عن استاجار الامارات أكثر من 30 ألف مرتزق من 4 دول في أمريكا اللاتينية.

وقالت المنظمتان ان من بين ال30 الألف نحو 450 مرتزقاً على الأقل نشرتهم الامارات في اليمن بعد أن تلقوا تدريبات على يد أمريكيين.

وأبدت المنظمتان في كلمة مشتركة مع المعهد ضمن الدورة 45 لمجلس حقوق الإنسان في جنيف قلقاً بالغاً إزاء “تصاعد حالات الاغتيال في اليمن من قبل المرتزقة".

وحسب المنظمتان فإن الامارات استأجرت مرتزقة أمريكيين لتنفيذ اغتيالات بارزة في اليمن وقد نفذوا بالفعل عدة عمليات في عدن ومدن أخرى أسفرت عن اغتيال عشرات السياسيين والشخصيات المؤثرة خلال السنوات الخمس الماضية.

واكدتا ان المرتزقة الذين نشرتهم الامارات في اليمن مهمتهم تنفيذ اغتيالات في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن ومدن أخرى.

وأشارت المنظمتان أن هؤلاء المرتزقة يستغلون تغاضي الأمم المتحدة عن انتهاكاتهم لحقوق الإنسان في اليمن لمواصلة جرائمهم دون محاسبة.

وأضافتا: أُجبر أكثر من 80 % من السياسيين والبرلمانيين والإعلاميين اليمنيين على النزوح داخلياً أو خارجياً، بحثاً عن الأمان، حيث أصبحوا أهدافاً محتملة للاغتيالات

وأكّدتا أن الحق في الحياة داخل اليمن أصبح في خطر شديد، وهو بحاجة ماسة إلى إجراءات جادة وفعالة من الأمم المتحدة؛ وليس مجرد كلمات لطيفة. واختتمت: “لقد طفح الكيل.





مشاركة الخبر:

تعليقات