حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > عربي و دولي

قيس سعيد: تونس تعيش أخطر اللحظات وهناك من يسعى إلى تفجير الدولة عسكرياً من الداخل


قيس سعيد

المهرة بوست - وكالات
[ الخميس, 09 يوليو, 2020 - 10:22 مساءً ]

قال الرئيس التونسي "قيس سعيد"، الخميس، إن هناك محاولة لتفجير الدولة من الداخل عبر استدراج المؤسسة العسكرية التونسية في صراعات سياسية.

وخلال إشرافه على اجتماع مجلس الجيوش والقيادات الأمنية، انتقد رئيس الدولة ما حدث في الجنوب التونسي، الثلاثاء والأربعاء، واصفا ذلك بغير المقبول وأوضح أن من يريد إشعال الفتنة والاقتتال سيكون أول ضحاياها، بحسب ما ذكرت وكالة "شمس إف إم".

وعبر "قيس سعيد" عن استعداده لاستقبال من يمثل أهالي رمادة وتطاوين، وأكد أن الأهالي في الجنوب يتمتعون بالحكمة التي تُخول لهم وضع مصلحة تونس فوق كل اعتبار.

وأشار الرئيس التونسي إلى مشروعية الاحتجاجات مادامت سلمية، وفي إطار احترام القانون والمؤسسات، مشددا على أن الوضع السياسي الراهن يحتم علينا أن نكون في مستوى المسؤولية التاريخية والحفاظ على الدولة بكل مؤسساتها والوعي بخطورة الوضع إذا ما اشتعلت نار الفتنة.

وشهدت منطقة رمادة من محافظة تطاوين الحدودية التونسية، في وقت سابق مواجهات مع قوات الجيش التونسي، لم يعرف سببا واضحا لها، لكن مصادر أشارت إلى وجود أزمة في المنطقة لأسباب اقتصادية واجتماعية.





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات