حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

انشقاق قائد بقوات مدعومة إماراتيا وانضمامه إلى الحوثيين في صنعاء


انشقاق قائد بقوات مدعومة إماراتيا وانضمامه إلى الحوثيين في صنعاء

المهرة بوست - وكالات
[ الاربعاء, 01 يوليو, 2020 - 11:39 مساءً ]

أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، مساء الثلاثاء، انشقاق قائد عسكري كبير عن قوات مدعومة إماراتيا وانضمامه إلى صفوفها.

وذكر موقع "المسيرة" التابع للحوثيين أن "قائد العمليات الحربية في قوات المقاومة الوطنية المدعومة إماراتيا (يقودها طارق صالح نجل شقيق الرئيس الراحل على عبد الله صالح) عبد الملك خماش الأبيض، عاد إلى صنعاء وانضم لصفوف الجماعة".

فيما قال محمد البخيتي، عضو المكتب السياسي للحوثيين عبر "تويتر"، إن "الأبيض اعتذر للوطن وانضم إلى صفه لقتال المحتلين (يقصد التحالف العربي)"، دون مزيد من التفاصيل.

ولم تصدر أي إفادة رسمية من "قوات المقاومة الوطنية"، حول الأمر حتى فجر الأربعاء.

ومن حين لآخر يعلن الحوثيون انشقاق جنود وضباط من هذه القوات وعودتهم إلى صنعاء، دون أن تصدر من قيادتها توضيحا حيال هذه الانشقاقات.

وتتألف هذه القوات من الحرس الجمهوري والأمن التابعين لنظام الرئيس اليمني الراحل صالح، وتتخذ من الساحل الغربي للبلاد مسرحا لها لقتال الحوثيين عقب انهيار تحالفهما في ديسمبر/كانون الثاني 2017.

وللعام السادس على التوالي، يشهد اليمن حربا بين القوات الحكومية، والحوثيين المتهمين بتلقي دعم إيراني، والمسيطرين على محافظات بينها العاصمة صنعاء، منذ سبتمبر/ أيلول 2014.

ومنذ مارس/آذار 2015، يدعم تحالف عسكري عربي تقوده السعودية، القوات الحكومية بمواجهة الحوثيين، فيما تنفق الإمارات أموالا طائلة لتدريب وتسليح قوات موازية لقوات الحكومة الشرعية.





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات