حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

الرئيس اليمني يوجه بتنفيذ قرار تجنيد ثلاثة آلاف شخص لإنهاء الانفلات الأمني بحضرموت


الرئيس عبدربه منصور هادي

المهرة بوست - متابعات خاصة
[ الخميس, 25 يونيو, 2020 - 03:26 مساءً ]

وجهت الرئاسة اليمنية، الحكومة المعترف بها دولياً ، بتنفيذ قرارتها لإنهاء "الانفلات الأمني" في محافظة حضرموت شرقي البلاد.

وبعثت مؤسسة الرئاسة رسالة إلى رئيس الحكومة معين عبدالملك، للعمل على تنفيذ القرار الرئاسي والخاص بتجنيد 3 آلاف شخص من أبناء وادي وصحراء حضرموت، على دفعات وتدريبهم وتأهيلهم لرفد الأجهزة الأمنية على مستوى المديريات.

توجيهات الرئاسة اليمنية جاءت قبل يومين من انتهاء مهلة قبائل حضرموت  للحكومة في 6 يونيو الجاري لضبط الأمن وإسناده إلى أبناء المحافظة لإنهاء الانفلات الأمني المتصاعد، أو السيطرة على الأرض والثروة حال عدم التنفيذ.

وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اعتمد في ديسمبر 2016 أثناء زيارته الأولى لمحافظة حضرموت، تجنيد ثلاثة آلاف في جهاز الأمن بمدن المحافظة لإعادة تفعيل المراكز الأمنية، إلا أن التنفيذ لم ير النور.

كما وجهت الرئاسة في رسالتها الحكومة، "باعتماد كلفة تنفيذ الخطة الأمنية المرفوعة إلى وزارة الداخلية من قبل السلطة المحلية بحضرموت لإعادة جاهزية الأجهزة الأمنية بوادي وصحراء حضرموت".

وقضت التوجيهات الرئاسية كذلك "بصرف مبلغ ثلاثمائة مليون ريال يمني (ما يعادل 410 آلاف دولار أمريكي) للمساهمة في تنفيذ الخطة الطارئة والعاجلة".

وتعاني مديريات وادي وصحراء حضرموت منذ سنوات من انفلات أمني وعمليات اغتيال، وقتل بين الحين والآخر، تستهدف مسؤولين مدنيين وعسكريين وأمنيين ومواطنين وسط فشل ذريع للسلطات .





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات