الزنداني يبحث مع غروندبرغ الخطوات التصعيدية للحوثيين على المستويين العسكري والاقتصادي     وفاة وإصابة نحو 20 شخصا بحوادث سير خلال يوم واحد     الهجرة الدولية تعلن غرق قارب يقل 77 مهاجراً قبالة سواحل جيبوتي     تعز.. تدشين حملة الرش الضبابي بالمدينة لمكافحة حمى الضنك     الأرصاد.. توقعات بهطول أمطار رعدية على محافظات عدة     متحدث أوروبي: مهمة أسبيدس رافقت 70 سفينة تجارية وصدت 11 هجوماً للحوثيين     العليمي يبحث مع السفير الأمريكي تداعيات الهجوم الحوثي على السفن وخطوط الملاحة     جماعة الحوثي تحث قواتها مواصلة الهجمات على السفن     الحرب على غزة.. العثور على 283 جثة في مقبرة جماعية بمجمع ناصر     تشكيلات دفاع شبوة تعلن مقتل أحد جنودها بهجوم للحوثيين     منظمة دولية تدعو للتركيز على التنمية وجهود السلام في اليمن     عدن.. طقم عسكري تابع لتشكيلات الانتقالي يصدم باص ركاب ويحتجز مالكه     تعيين قيادة جديدة لقوات الأمن الخاصة في مارب     موظفو فرع شركة النفط بشبوة يعلنون بدء التصعيد على خلفية تجاهل مطالبهم     تعز.. ارتفاع حالات الكوليرا إلى أكثر من 450 إصابة    
الرئيسية > أخبار اليمن

الرئيس اليمني يوجه بتنفيذ قرار تجنيد ثلاثة آلاف شخص لإنهاء الانفلات الأمني بحضرموت


الرئيس عبدربه منصور هادي

المهرة بوست - متابعات خاصة
[ الخميس, 25 يونيو, 2020 - 03:26 مساءً ]

وجهت الرئاسة اليمنية، الحكومة المعترف بها دولياً ، بتنفيذ قرارتها لإنهاء "الانفلات الأمني" في محافظة حضرموت شرقي البلاد.

وبعثت مؤسسة الرئاسة رسالة إلى رئيس الحكومة معين عبدالملك، للعمل على تنفيذ القرار الرئاسي والخاص بتجنيد 3 آلاف شخص من أبناء وادي وصحراء حضرموت، على دفعات وتدريبهم وتأهيلهم لرفد الأجهزة الأمنية على مستوى المديريات.

توجيهات الرئاسة اليمنية جاءت قبل يومين من انتهاء مهلة قبائل حضرموت  للحكومة في 6 يونيو الجاري لضبط الأمن وإسناده إلى أبناء المحافظة لإنهاء الانفلات الأمني المتصاعد، أو السيطرة على الأرض والثروة حال عدم التنفيذ.

وكان الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي اعتمد في ديسمبر 2016 أثناء زيارته الأولى لمحافظة حضرموت، تجنيد ثلاثة آلاف في جهاز الأمن بمدن المحافظة لإعادة تفعيل المراكز الأمنية، إلا أن التنفيذ لم ير النور.

كما وجهت الرئاسة في رسالتها الحكومة، "باعتماد كلفة تنفيذ الخطة الأمنية المرفوعة إلى وزارة الداخلية من قبل السلطة المحلية بحضرموت لإعادة جاهزية الأجهزة الأمنية بوادي وصحراء حضرموت".

وقضت التوجيهات الرئاسية كذلك "بصرف مبلغ ثلاثمائة مليون ريال يمني (ما يعادل 410 آلاف دولار أمريكي) للمساهمة في تنفيذ الخطة الطارئة والعاجلة".

وتعاني مديريات وادي وصحراء حضرموت منذ سنوات من انفلات أمني وعمليات اغتيال، وقتل بين الحين والآخر، تستهدف مسؤولين مدنيين وعسكريين وأمنيين ومواطنين وسط فشل ذريع للسلطات .





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات