"حضرموت الجامع" يحمل الرئاسي والحكومة مسؤولية تردي الأوضاع في المحافظة     الأرصاد: أمطار رعدية وأجواء حارة خلال الساعات القادمة     مسؤول حكومي يكشف عن وجود علاقة للانتقالي بتفاقم أزمة الكهرباء في عدن     القوات الأمريكية تعلن اعتراض وتدمير 4 مسيرات بمناطق سيطرة الحوثيين     البعثة الأوروبية: الوضع في اليمن سيء وغير مسبوق لكن الجهود السياسية مستمرة     عدن.. متعاقدو الداخلية يطالبون بصرف رواتبهم مع العلاوات     تحذير أممي جديد من ارتفاع مخاطر الأعاصير باليمن خلال الأيام القادمة     غزة.. مقتل وجرح 20 جنديا صهيونيا  في تفجير مبنى مفخخ بجباليا     بريطانيا تعلن عن تعزيز تمويل المساعدات الغذائية لليمن     لحج.. احتراق حافلة نقل ركاب ولا إصابات     حضرموت.. تنفيذ حكم القصاص بالإعدام لمدان بالقتل     الريال اليمني يواصل التذبذب فوق حاجز الـ 1700 للدولار الواحد     جماعة الحوثي تعلن استهداف مدمرة وسفينة أمريكيتين في البحر الأحمر     العليمي يغادر عدن للمشاركة في قمة البحرين     عناصر مسلحة تخطف مالك محطة وقود في عدن    
الرئيسية > اقتصاد

"انهيار الدولار قادم"... بروفيسور أمريكي يشرح الأسباب


الدولار الأمريكي

المهرة بوست - متابعات خاصة
[ الخميس, 11 يونيو, 2020 - 05:57 مساءً ]

 أعلن بروفيسور أمريكي مرموق بأن أيام الدولار الأمريكي باتت معدودة، استنادا على معطيات هامة تتعلق بمدخرات الأمريكيين والاستثمارات وجائحة "كورونا".
ففي مقالة نشرها موقع "بلومبرغ" الأمريكي، للبروفيسور ستيفن روتش، بعنوان "انهيار الدولار قادم"، حذر من خلالها من انهيار الدولار، متحدثا بها عن أسباب الانهيار والحلول البديلة للدولار.

فبحسب رأي عضو هيئة التدريس في جامعة ييل، الرئيس السابق لمورغان ستانلي آسيا، فإن الدولار كان يعاني بالأصل من مشاكل تتعلق بالمدخرات الوطنية الأمريكية إلى جانب جائحة "كورونا" والاحتجاجات التي رافقت مقتل فلويد وصولا للخلاف مع الصين، الأمر الذي يعجل من الوصول إلى نقطة انهيار العملة الأمريكية.

فحتى مستويات المعيشة الأمريكية معرضة للضغط بشكل لم يظهر في السابق، نتيجة لجائحة "كورونا" والتي تخلق نوعا من الشك حول قوة العملة والتي يحددها عاملان أساسيان يتعلقان بالأساسيات الاقتصادية المحلية وثقة الدول الأجنبية بقوة العملة من أجل الاستثمار.

وبحسب تصريحات روتش، فإن جذور المشكلة تعود لعام 2020، حيث انخفض حجم المدخرات الأمريكية الوطنية إلى 1.4% من الدخل القومي، ويمثل ذلك أقل انخفاض منذ أواخر عام 2011، وخُمس المعدل 7% من عام 1960 إلى 2005.

مضيفا بأن جائحة "كورونا"، والأزمة الاقتصادية التي أحدثها، قد يصلان بالتوتر الموجود أصلا بين الادخار والحساب الجاري إلى نقطة الانهيار.

بالإضافة للحرب التجارية مع الصين والتي لن تمول العجز الادخاري الأمريكي، فمن سيكون البديل؟ في حال توقفت الصين عن شراء السندات الأمريكية، في الوقت الذي بدأت فيه بكين تفكر جديا بشأن تخفيض استثماراتها في سندات الخزينة الأمريكية.





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات