جامعة المهرة تشارك في بطولة الجامعات اليمنية للعبتي تنس الطاولة والشطرنج     لحج.. جرحى نتيجة تجدد الاشتباكات بين مسلحين قبليين في الحد يافع     أسرة الصحفي "أحمد ماهر" تدين منع ابنها من حضور جلسة محاكمة في عدن     تعليق الدراسة في المهرة تحسبا للحالة الجوية     العفو الدولية تدعو الانتقالي لإطلاق سراح الصحفي "أحمد ماهر" بشكل عاجل     السلطان محمد آل عفرار  يقدم دعماً لسكن الطالبات في كلية  طب الأسنان في مركز محافظة المهرة     تقرير حكومي يكشف عن تضرر الآلاف من الأسرة النازحة نتيجة المنخفض الجوي     كهرباء عدن تعلن توقف محطة "بترومسيلة"     حضرموت.. الحكم بإعدام مدان رمياً بالرصاص حتى الموت     الحكومة تقترب من صفقة مع "إيلون موسك" لتوفير خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية باليمن     وصف الأحزاب بـ "المأزومة".. الانتقالي يهاجم اجتماعا سياسيا بعدن ويرفض مخرجاته     غزة.. ارتفاع حصيلة العدوان إلى 34568 شهيداً و77765 مصابا     الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية على المهرة وسقطرى واضطراب البحر     هولندا تسحب فرقاطتها من البحر الأحمر     خبير عسكري: تحالف "حارس الازدهار" غير قادر على التصدي للمسيرات في البحر الأحمر    
الرئيسية > اقتصاد

الفاو تحذر من ازمة غذاء عالمية بسبب كورونا

المهرة بوست - متابعات
[ الثلاثاء, 31 مارس, 2020 - 01:24 صباحاً ]

حذرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة “فاو” أن العالم قد يشهد أزمة غذائية ما لم تتخذ إجراءات سريعة للحفاظ على استمرار سلاسل إمدادات الغذاء العالمية التي تضررت جراء انتشار فيروس كورونا منذ بداية العام الجاري وحماية الفئات الأكثر ضعفا.

وأوضحت المنظمة في تقرير على موقعها الإلكتروني اليوم الاثنين أن الاضطرابات التي قد تشهدها المواد الغذائية متوقع أن تحدث خلال شهر إبريل ومايو المقبلين.

وأوضحت أن تفشي فيروس كورونا عالميا وفرض كثير من الدول تدابير حجر صحي للحد من انتشاره تسبب في شل القدرة على نقل المواد الغذائية وأضر بقطاع الثروة الحيوانية بسبب ضعف إمكانية الوصول إلى العلف، إلى جانب قيود اللوجيستية ونقص العمالة.

كما حذرت الفاو من احتمالات ارتفاع أسعار مواد غذائية مثل اللحوم وغيرها من السلع القابلة للتلف مقابل استقرار نسبي في أسعار السلع الأساسية المتوفر لها مخزون كبير.

وتسبب ظهور فيروس كورونا المستجد نهاية شهر ديسمبر الماضي في شل حركة سلسلة الإمداد العالمية التي تجعلها طبيعتها هشة أمام هذا النوع من الصدمات، فلا تستطيع التكيف بما يلزم لسد أي عجز قد يطرأ في المواد أو القوى العاملة.

فسارعت الشركات والمصانع إلى غلق أبوابها وتقليص العمالة بها والذي يأتي ضمن إطار الإجراءات المتبعة من قبل الحكومات لمواجهة انتشار الفيروس، إضافة إلي توقف حركة السفر والنقل.





مشاركة الخبر:

تعليقات