حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار المهرة وسقطرى

الإمارات تدفع بقيادات من "الانتقالي الجنوبي والحزام الأمني" إلى سقطرى

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ الخميس, 23 يناير, 2020 - 02:26 مساءً ]

عادت قيادات من "الانتقالي الجنوبي، والحزام الأمني"، إلى محافظة أرخبيل سقطرى، في إطار المساعي التي تقودها الإمارات لإعادة نشر التوتر والفوضى في الجزيرة.

وقالت مصادر محلية إن رئيس ما يسمى "المجلس الانتقالي الجنوبي"، في سقطرى، يحيي مبارك سعيد، وقائد الحزام الأمني، علي عمر كفاين عادا إلى الجزيرة مساء الأربعاء قادمين من جمهورية مصر.

وتسعى أبوظبي من خلال مليشياتها المتواجدة في الجزيرة، إلى نشر الفوضى وإقلاق السكينة العامة، وعرقلة عمل السلطة المحلية، من أجل توسيع نفوذها وعمليات نهب ثروات ومقدرات الجزيرة.

وكان مصدر حكومي كشف مطلع يناير الجاري، أن الإمارات عرضت على الرئيس عبدربه منصور هادي، إيقاف تهديدات المجلس الانتقالي وقوات طارق صالح، مقابل السماح بوجود دائم لقواتها في جزيرة سقطرى.

وأكد المصدر الذي رفض الكشف عن هويته، أن هادي رفض السماح ببقاء إماراتي طويل الأمد في سقطرى، ودعاهم إلى الخروج”، مشيراً إلى أن سقطرى كانت بداية الخلافات بين هادي ومحمد بن زايد ولي عهد أبوظبي، منذ طلب الأخير تأجير الجزيرة لـ100 عام، قبل أن يرفض هادي ويقيل نائبه السابق خالد بحاح.

وتملك الإمارات قاعدة عسكرية متقدمة بالفعل في جزيرة سقطرى منذ 2016م، رغم رفض وجودها من الحكومة الشرعية، والمواطنين في الأرخبيل





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات