سفينة إيرانية بالبحر الأحمر.. هل تصبح الهدف الانتقامي لإسرائيل؟     اليمن يتجاوز الحالة المدارية الماطرة بأقل الخسائر     حضرموت.. اعتقال مندوب لجنة المعلمين المطالبين بحقوقهم     منظمة دولية تعلن تدمير الآلاف من المتفجرات ومخلفات الحرب في تعز وعدن     إنقاذ مواطن كان عالقا وسط السيل وفتح طريق سيحوت في المهرة     مجموعة السبع تحذر من تردي الأوضاع باليمن وتدعو الأطراف للانخراط في عملية سياسية شاملة     وفاة وإصابة 6 مواطنين في حادث مروري بعدن     وساطة محلية تنجح بتوقف اشتباكات قبلية في أبين     استياء عربي من رفض أميركا عضوية فلسطين بالأمم المتحدة     حضرموت.. العثور على جثة داخل دولاب في أحد المنازل       القوات الحكومية تعلن إحباط محاولة تسلل للحوثيين شمال تعز     "سام" تحمل سلطة عدن مسؤولية سلامة الصحفي "عبدالرحمن أنيس" وتدعو للتحقيق ومساءلة المشاركين في الحملة ضده     الأمم المتحدة تؤكد ضرورة حماية الملاحة في البحر الأحمر ووقف الهجمات الحوثية     الهجوم المنسوب لإسرائيل في إيران هل ينهي المواجهة المباشرة؟     مفوضية اللاجئين: الأمطار الغزيرة أثّرت في العائلات النازحة وجرفت مساكنها في مأرب    
الرئيسية > مجتمع

الاتحاد الأوروبي يدعم الخدمات العامة في اليمن بـ 79 مليون يورو

المهرة بوست - خاص
[ الجمعة, 08 نوفمبر, 2019 - 12:22 صباحاً ]

أعلنت المفوضية الأوروبية الخميس تقديم حزمة جديدة لليمن بقيمة 79 مليون يورو لدعم اليمن لدعم الخدمات العامة وخلق فرص العمل.

وقالت في بيان لها إن الدعم المقدم لليمن يأتي بعد أن تسبب الصراع العنيف في أزمة إنسانية غير مسبوقة دمر سُبل العيش منذُ عام 2015.

ووفقا البيان: يساعد الدعم الجديد في الحفاظ على الخدمات العامة، مثل الصحة والتعليم، وتطوير فرص كسب العيش..

قالت مفوضة التعاون الدولي والتنمية، نيفين ميميكا: "اليمن بلد مزقته الصراعات وتزداد أعمال العنف، ولكنه أيضًا بلد مليء بالمرونة وريادة الأعمال.

وقالت بيان المفوضية إن الاستثمار في التنمية أمر حاسم والمنحة الجديدة البالغة 79 مليون يورو ستدعم الخدمات الصحية، والحصول على المياه والغذاء والتعليم، وكذلك تحسين سبل عيش الناس.

وأكد أن دعم الاتحاد الأوروبي سيركز على مجالين، أولهما مساعدة المجتمعات اليمنية، مثل المجالس المحلية، على تحسين الخدمات الصحية، والحصول على مياه الشرب والغذاء، والصرف الصحي للرعاية الأولية والمستشفيات، والاستثمار في التعليم. علاوة على ذلك، سوف يعزز جمع الإيرادات والإنفاق بشكل أفضل، بالإضافة إلى تحسين إدارة النفايات.

وأوضح أن المجال الثاني يكمن في تحفيز القطاع الخاص، وخاصة الجهات الفاعلة الاقتصادية الصغيرة، على سبيل المثال في قطاع الأعمال الزراعية.

واختتمت تصريحاته: سوف يدعم ذلك قدرة الناس على تأمين سبل عيشهم وتعزيز قدرتهم على الصمود في بلد توقف فيه الاقتصاد أساسًا بسبب خمس سنوات من الصراع.

 

 

 

 

 

 





مشاركة الخبر:

تعليقات