مارب.. انقطاع التيار الكهربائي نتيجة خروج المحطة الغازية عن الخدمة     العليمي يوجه بتدخل عاجل للتخفيف من آثار المتغير المناخي في المهرة     نقابة الصحفيين تدعو الأطراف في اليمن لإيقاف الحرب على الصحافة     حريق يلتهم 100 شجرة من النخيل وخلايا نحل في تريم حضرموت     مأرب.. مظاهرة حاشدة تندد باستمرار العدوان على غزة     المهرة.. السلطان محمد عبدالله آل عفرار يقدم دعما ماليا للمركز الصحي في يروب     مؤسسة الطرق بالمهرة تواصل فتح الطرقات المتضررة من المنخفض الجوي     كهرباء المهرة تعلن التأكد من سلامة المولدات وقنوات الضغط العالي لعودة التيار الكهربائي     السلطة المحلية بالمهرة تحذر المواطنين من التواجد في ممرات السيول     صور الأقمار الصناعية تكشف عن قيام الحوثيين بحفر وبناء منشآت عسكرية تحت الأرض     جماعة الحوثي تعلن بدء مرحلة جديد من التصعيد ضد السفن المتجهة إلى إسرائيل من "البحر المتوسط"     جماعة الحوثي: إصابة صياد يمني بنيران بارجة أمريكية في البحر الأحمر     غزّة.. ارتفاع عدد ضحايا العدوان الإسرائيلي إلى 34622 شهيدا     نقابة الصحفيين تدعو الأطراف اليمنية إلى إيقاف الحرب على الصحافة والسماح بعودة التعددية الصحفية     تعز.. عشرات الآلاف يتظاهرون تنديدا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي في غزة    
الرئيسية > منوعات

لقاح ثوري يعد بالحماية من فيروس الإيدز

المهرة بوست - متابعات
[ الاربعاء, 18 أبريل, 2018 - 09:52 صباحاً ]

ذكرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن عددا من العلماء باتوا على وشك تطوير لقاح يحمي من فيروس نقص المناعة المكتسب، وهو ما قد يساعد على الحد من استشراء المرض الخطير، مستقبلا.
وبحسب الدراسة التي أعدها باحثون من جامعة روكفلر في نيويورك، فإن حقنة واحدة من اللقاح نجحت في حماية القردة من نسخة من الفيروس لـ18 أسبوعا.
وتبعا للنتائج، فإن من الممكن أن يطور الطب، مستقبلا، لقاحات تحصن الجسم ضد الفيروس، لفترة من الزمن، ويمكن أن يقدم اللقاح لشركاء المرضى وأقاربهم حتى يتفادوا الإصابة.
لكن تطوير لقاح ضد الفيروس لا يزال أمرا صعبا، بسبب اختفاء الفيروس من الجهاز المناعي للإنسان، لكن اللقاح المرتقب يحتوي بروتينات تجعل خلايا المناعة قادرة على التعرف إلى أجزاء محيطة بالفيروس.
لكن اللقاح يستطيع حماية الشخص الذي يأخذه لفترة محدودة فقط، بحسب البحث الطبي المنشور في مجلة “ناتشرل ميديسين”.
ويحمل 1.1 مليون أميركي فيروس نقص المناعة المكتسب، لكن واحدا من كل سبعة منهم، لا يدري بإصابته، وهو ما يجعلهم مصدر عدوى محتملة لأشخاص آخرين.
ولا يوجد أي علاج تام للإيدز، في الوقت الحالي، لكن ثمة أدوية للسيطرة عليه لكنها تسبب عدة أعراض جانبية في الغالب مثل الغثيان والأرق.





مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات