غروندبرغ يختتم مباحثات في روسيا بشأن التطورات في اليمن     قطع كابل الألياف يعزل حضرموت وشبوة عن خدمات الإنترنت     تقرير أممي: تسجيل أكثر من 63 ألف إصابة بالكوليرا والحصبة والدفتيريا خلال العام الماضي باليمن     مقتل ثلاثة جنود من قوات الانتقالي في هجوم للحوثيين بالضالع     "تايكواندو المهرة" يجري قرعة البطولة التنشيطية وينظم الاستعدادات الأولية     البنك المركزي بعدن يحذر من التعامل مع أي عملة قد تصدر من صنعاء     الحرب على غزة.. ارتفاع عدد الشهداء والاحتلال يعلن مقتل مزيد من جنوده     السلطة المحلية بالحديدة تشكل خلية لمجابهة "سوء التغذية"     مرصد حقوقي: بتر قدم مزارع نتيجة انفجار جسم حربي جنوب الحديدة     أسطول روسي يعلن عبور عدة سفن حربية تابعة له مضيق باب المندب     بالصور.. وكالة تكشف تفاصيل جديدة عن بناء الإمارات مهبط طائرات في سقطرى     هولندا تنشر فرقاطة لحماية الملاحة في البحر الأحمر من الهجمات الحوثية     واشنطن تعلن تدمير أربع مُسيّرات حوثية كانت تستهدف إحدى سفنها الحربية في البحر الأحمر     موسكو تبحث مع غروندبرغ سبل حل أزمة اليمن والتصعيد في البحر الأحمر     الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية وضباب أو شبورة مائي    
الرئيسية > عربي و دولي

 الأمم المتحدة: مقتل ألف مدني شمال غربي سوريا منذ نهاية أبريل

المهرة بوست - الأناضول
[ الاربعاء, 04 سبتمبر, 2019 - 10:41 مساءً ]

أعلنت الأمم المتحدة، الأربعاء، مقتل أكثر من ألف شخص من المدنيين منذ اندلاع الأعمال العدائية في شمال غربي سوريا أواخر أبريل/ نيسان الماضي. وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة ستيفان دوغريك، للصحفيين بمقر المنظمة الدولية بنيويورك، "لا تزال الأمم المتحدة تشعر بقلق بالغ إزاء الأعمال العدائية المستمرة" في الجزء الشمالي الغربي من البلاد.

 أضاف "منذ تزايد القتال في أواخر أبريل/نيسان، أبلغنا مكتب حقوق الإنسان أن أكثر من ألف مدني قتلوا. كما تأثرت البنية التحتية المدنية بشكل كبير ، حيث تم تدمير بلدات بأكملها".

وتابع "ومع ذلك، فقد أدى وقف إطلاق النار من جانب واحد (الذي أعلنه النظام السوري) في 30 أغسطس/آب إلى درجة من الراحة للمدنيين الذين عانوا في ظل الأعمال العدائية الشديدة التي وقعت في الأشهر الأخيرة".

 وأشار دوغريك إلى أن "القصف المدفعي ما يزال يسفر عن وقوع إصابات، كما لم يتم الإبلاغ عن أي غارات جوية منذ إعلان وقف إطلاق النار". 

وأكد أن الأمم المتحدة وشركائها في المجال الإنساني يواصلون، مع وجود حوالي 15 ألف عامل إغاثة على الأرض، توفير المأوى والمساعدة الغذائية والخدمات الصحية للمتضررين متى سمحت الظروف الأمنية.


وفي مايو/أيار 2017، أعلنت تركيا وروسيا وإيران توصلها إلى اتفاق "منطقة خفض التصعيد" بإدلب، في إطار اجتماعات أستانة المتعلقة بالشأن السوري.

إلا أن قوات النظام وداعميه تواصل شن هجماتها على المنطقة، رغم التفاهم المبرم بين تركيا وروسيا في سبتمبر/أيلول 2018، بمدينة سوتشي الروسية حيال تثبيت خفض التصعيد في المنطقة المذكورة. وفي 5 أغسطس/آب الماضي، أعلن النظام السوري استئناف عملياته العسكرية في المنطقة، ما تسبب في سقوط مئات القتلى والجرحى أغلبهم من المدنيين. -
 



مشاركة الخبر:

تعليقات