الأمم المتحدة تحذر من إصابة ربع مليون يمني بالكوليرا بحلول سبتمبر المقبل     مهمة الاتحاد الأوروبي تطالب بسفن حربية إضافية لحماية الملاحة في البحر الأحمر وخليج عدن     وزير الخارجية الأسبق يدعو الدول الإقليمية لوقف "حروب الوكالة" في البلاد     القسام تقتل جنديين بمحور نتساريم و75 شهيدا بمجازر جديدة في غزة     أبين..قتلى وجرحى بانفجار استهدف سيارة قيادي في تشكيلات الانتقالي     تكتل جنوبي يستنكر محاولات بيع ميناء عدن لشركة موانىء أبو ظبي     غزة.. كمائن المقاومة تلحق خسائر فادحة بجنود الاحتلال وآلياته في الشابورة وتل السلطان     اشتباكات بين قوات مدعومة إماراتيا ومسلحين قبليين غربي تعز     "اليمنية" تطالب الحوثيين بالإفراج عن أموالها وطائرتها المحتجزة في صنعاء     متحدث الحوثيين يحذر السعودية من "شن أي عدوان جديد على اليمن"     حملوا الرئاسي والحكومة المسؤولية.. أعضاء بمجلس الشورى يرفضون المساس بميناء عدن     جماعة الحوثي تعلن استهداف 153 سفينة إسرائيلية وأمريكية وبريطانية منذ نوفمبر الماضي     غارة أمريكية بريطانية جديدة على الحديدة     برنامج الغذاء العالمي يعلن استئناف جمع بيانات المستفيدين بمناطق سيطرة الحوثيين     بريطانيا تعلن فقدان طاقم السفينة "توتور" التي أغرقها الحوثيون في البحر الأحمر    
الرئيسية > أخبار اليمن

خمسة ملايين طفل يمني بلا تعليم ويحتاجون للمساعدات جراء الحرب

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ الاربعاء, 04 سبتمبر, 2019 - 01:09 صباحاً ]

كشفت منظمة دولية، يوم الثلاثاء، أن ما يقارب من اثنين مليون طفل في اليمن خارج المدرسة، فيما أكثر من ثلاثة ملايين طفل يحتاجون للمساعدات جراء الحرب المستمرة منذ خمس سنوات.

وقال المجلس النرويجي للاجئين في تغريدة على “تويتر”، في اليمن لا يتمكن عدد كبير من الأطفال من العودة إلى المدارس، لقد تضررت بسبب الحرب ألفي مدرسة أو باتت تستخدم لإيواء العوائل النازحة.

وأوضح أن هناك ما يقارب من 2 مليون طفل خارج المدارس وما يقارب 3.7 مليون طفل بحاجة ماسة للمساعدة ليتمكنوا من العودة لمدارسهم.

وبحسب تقارير أممية فإن “جيلاً كاملاً من الأطفال في اليمن يواجهون مستقبلاً مظلماً بسبب محدودية خدمات التعليم أو عدم توافرها، وحتى الملتحقين بالمدارس لا يحصلون على التعليم الجيد الذي يحتاجونه”.

وخلفت الحرب التي تقودها السعودية والامارات ضد الحوثيين على مدى خمس سنوات، أرقاماً مخيفة تكشف عن أزمة إنسانية وكارثة صحية هي الأسوأ، فيما لا يزال الخطر الأبرز الذي يخشاه اليمنيون هو انهيار العملية التعليمية التي ستنعكس سلباً على كل مناحي الحياة في المستقبل القريب.



مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات