حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > أخبار اليمن

قتلى وجرحى حوثيون في مواجهات مع الجيش اليمني بالضالع جنوبي البلاد


قوات من الجيش اليمني

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ السبت, 18 مايو, 2019 - 12:10 صباحاً ]

 
سقط قتلى وجرحى حوثيون ،اليوم الجمعة، في معارك مع الجيش اليمني في محافظة الضالع جنوبي.
 
وقال موقع الجيش اليمني "سبتمبرنت " إن 80 من مسلحي الحوثي قتلوا بينهم قائد الحوثيين في جبهة قعطبة، المدعو محمد السنحاني، وجرح عشرات أخرين، علاوة على تدمير عدد من الآليات القتالية التابعة لهم.
 
ونقل الموقع عن المقدم عبده علي القاضي أحد ضباط اللواء 83 مدفعيم قوله"، إن قوات الجيش طهرت مدينة قعطبة وسيطرت على مناطق “صامح” و”الدوير”، غربي مريس جبهة مريس، بالإضافة لقرى “العبارى”، و”جوس الجمال”، و”حبيل السلامة”، و”معزوب عامر”، و”الأبحور”.
 
وأوضح أن “قوات الجيش شنت هجوما شاملا وكبيرا من بعد صلاة فجر الجمعة من 3 محاور هي (جبهة حجر وقعطبة ومريس)، استخدمت فيها كل أنواع الأسلحة لدحر الحوثيين من المدينة ومحيطها، تحت مسمى معركة (قطع النفس)”.

وتوصلت الحكومة اليمنية والحوثيون في ديسمبر/ كانون الأول الماضي، إلى اتفاق في السويد، برعاية الأمم المتحدة، لمعالجة ملفات عديدة، بينها محافظة الحديدة وموانئها (غرب).
 
ونص الاتفاق على سحب قوات الحوثيين من الحديدة وموانئها، بحلول 7 يناير/ كانون الثاني الماضي، لتفادي هجوم شامل على الميناء، وتمهيدا لمفاوضات تنهي حربا دخلت عامها الخامس.
 
لكن خلافات بين الطرفين بشأن تفسير بنود الاتفاق، أدت إلى تأجيل تنفيذه حتى السبت الماضي، مع استمرار سيطرة الحوثيين على محافظات، بينها الحديدة، منذ 2014. 
 
 
 




مشاركة الخبر:

تعليقات