حلف قبائل حضرموت يؤكد استمرار في التصعيد ويرفض أي قرارات لا تلبي مطالبه     الجيش الأمريكي يقول إنه دمر 5 مسيّرات ونظامين صاروخيين للحوثيين     ارتفاع عدد ضحايا السيول بمحافظة ذمار إلى 30 قتيلا     مصدران: سفينة مملوكة لشركة سعودية تتعرض لهجوم في البحر الأحمر والمهاجمون مجهولون     ناقلة نفط وسفينة تجارية تبلغان عن تعرضهما للهجوم في البحر الأحمر     الأمم المتحدة: وفاة وفقدان 41 شخصا جراء سيول المحويت باليمن     زعيم الحوثيين: نحضر للرد على قصف الحديدة والتوقيت سيفاجئ إسرائيل     بينها تعيين قائد جديد للقوات المشتركة باليمن.. أوامر ملكية بتعيين قادة عسكريين جدد     عدن.. غروندبرغ والعليمي يبحثان الحاجة الملحة لحوار يمني "بناء"     محافظ المهرة يصدر قراراً بتعيين مدير جديد لفرع المؤسسة العامة للكهرباء بالمحافظة     في ختام مباحثات في مسقط.. غروندبرغ يدعو إلى حوار بناء لتحقيق السلام في اليمن     اليونان تقول إنها على اتصال مع السعودية بشأن ناقلة نفط معطلة في البحر الأحمر     الحوثيون: لم نوافق على هدنة مؤقتة وإنما سمحنا بقطر الناقلة سونيون     أسبيدس: لم يتسرب نفط من الناقلة سونيون المتضررة بعد هجوم الحوثيين     مشايخ ووجهاء سقطرى يطالبون بإقالة المحافظ رأفت الثقلي ويتهمون بالفشل في إدارة الجزيرة     
الرئيسية > عربي و دولي

حفتر في السعودية..ماذا تريد الرياض من ليبيا؟


لقاء حفتر مع الملك سلمان

المهرة بوست - متابعة خاصة
[ الخميس, 28 مارس, 2019 - 11:02 صباحاً ]

بعد اتفاق اللواء المتقاعد خليفة حفتر اتفق الشهر الماضي مع رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية المعترف بها دوليا فايز السراج على "إنهاء المرحلة الانتقالية" في ليبيا "من خلال انتخابات عامة"، زادت تحركات الإمارات في الداخل الليبي على المستويات العسكرية والسياسية والاقتصادية، ونهاية هذا الأسبوع وصل حفتر إلى الرياض للقاء الملك سلمان قبل انطلاق القمة العربية في تونس الأسبوع المقبل.

ورغم تأكيدات السعودية على أمن واستقرار ليبيا إلا أن المؤشرات توحي بسعيها إلى بسط نفوذها في المتوسط حيث آبار النفط وخطوط العبور إلى أوروبا، من خلال دعم العسكريين المناوئين للحكومة الشرعية في البلاد.

وتنظر حكومة السراج بريبة إلى حملة حفتر العسكرية في جنوب البلاد، إذ تتهمه بمحاولة فرض ديكتاتورية عسكرية في البلد العربي الذي غرق في الفوضى منذ الإطاحة بالعقيد الراحل معمر القذافي في 2011 وانقسمت مؤسساتها الدستورية والاقتصادية بين أصحاب النفوذ المدعومين خارجياً.

ولا تزال ليبيا منقسمة بين حكومة الوفاق التي شكلت في نهاية 2015 بموجب اتفاق رعته الأمم المتحدة ومقرها في طرابلس وتحظى بدعم دولي، وحكومة موازية في شمال شرق البلاد يسيطر عليها الجيش الوطني الليبي بقيادة قوات حفتر ودعم إماراتي وسعودي ومصري.



مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات