رئيس بعثة مجلس التعاون يبحث مع وفد التحالف الوطني للأحزاب اليمنية تطورات الأوضاع     محافظ المهرة يناقش وضع آلية لتنمية تحصيل الموارد للمكاتب الإيرادية     هروب سجناء بظروف غامضة من أحد السجون في شبوة     رئيس الحكومة يتحدث عن توقف "خارطة الطريق" المعلنة من قبل المبعوث الأممي     سلسلة غارات أمريكية بريطانية تستهدف مناطق متفرقة في الحديدة     زلزال بقوة 5.2 درجات يضرب سواحل مدينة عدن     مجلس الأمن يدعو الحوثيين لوقف الهجمات في البحر الأحمر فورا     جماعة الحوثي تعلن مقتل ثلاثة من جنودها     مجددا.. المبعوث الأممي بالرياض يبحث التطورات الراهنة في اليمن     إصابة مواطن دعسا بدورية عسكرية في أبين     ناشط سقطري يتحدث عن الاستغلال الذي يتعرض له أبناء الأرخبيل من طيران اليمنية     السفير السعودي يبحث مع المبعوث الفرنسي للقرن الأفريقي جهود تحقيق السلام في اليمن     الأرصاد يتوقع أجواء حارة وهطول أمطار متفرقة     الهجرة الدولية تعلن نزوح 32 أسرة يمنية خلال الأسبوع الفائت     جماعة الحوثي تعلن عن تنفيذ غارة أمريكية بريطانية شمال تعز    
الرئيسية > تقنية

"الذكاء الاصطناعي" قد يزيد عمر الانسان 150 عاما

المهرة بوست - RT
[ الإثنين, 14 سبتمبر, 2020 - 02:50 مساءً ]

تحدث المفكر الاقتصادي طلال أبو غزالة عن الثورة الصناعية الرابعة، واصفا إيها بثورة المعرفة، والتي بحسب رجل الأعمال العربي ستغير العالم بأسره والإنسان.


وقال أبو غزالة، في حلقة جديدة من برنامج "العالم إلى أين؟" الذي يبث أسبوعيا على شاشة RT، إن العالم دخل الآن في مرحلة الثورة الصناعية الرابعة وهي ثورة صنع المعرفة.


وأضاف أن هذه الثورة ستتناول كل شيء في العالم، وستغير أسلوب حياتنا وستغير الإنسان، حيث سينتج عن هذه الثورة إنسان متقدم وآخر متخلف.


وأشار المفكر الاقتصادي إلى أن الشخص المتقدم سيستفيد من الذكاء الاصطناعي، الذي يمكن بواسطته إطالة عمر الإنسان، حيث من المتوقع أن يزيد عمر الإنسان عن 150 عاما، وذلك من خلال منع الأمراض.


وأضاف أن الثورة الاصطناعية الرابعة تعني الاستخدام المكثف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل الإنترنت في حياة الإنسان.


لذلك دعا الخبير إلى التعليم المبكر للذكاء الاصطناعي، محذرا من أن تصبح الروبوتات أقوى منا في ظل الذكاء الاصطناعي.


وشدد أبو غزالة على أن المستقبل هو للاختراع والابتكار، مؤكدا أهمية الاعتماد على مفهوم التعليم المكتسب وكسب الخبرات والممارسات المهنية والابتكار كبديل للحفظ والتلقين والشهادات التعليمية التقليدية، وذلك كون الذكاء الاصطناعي يتنافى بشكل كبير مع الأسلوب التقليدي للتعليم.








مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات