إتلاف كمية من المواد الاستهلاكية منتهية الصلاحية في المهرة     حلم أمريكا المتجدد.. إضافة سقطرى إلى سلسلتها النارية العابرة للمحيطات     فرقاطة ألمانية تنهي مهمتها ضد الحوثيين في البحر الأحمر     الصليب الأحمر تعلن تسجيل 2300 حالة إصابة بالكوليرا في صعدة منذ نوفمبر الماضي     غريفيث يحذّر من تفشّي الكوليرا وسوء التغذية في اليمن     حجة.. وفاة شاب بصاعقة رعدية في المفتاح     الأرصاد يتوقع هطول أمطار رعدية متفاوتة على عدة محافظات     سفينة إيرانية بالبحر الأحمر.. هل تصبح الهدف الانتقامي لإسرائيل؟     اليمن يتجاوز الحالة المدارية الماطرة بأقل الخسائر     حضرموت.. اعتقال مندوب لجنة المعلمين المطالبين بحقوقهم     منظمة دولية تعلن تدمير الآلاف من المتفجرات ومخلفات الحرب في تعز وعدن     إنقاذ مواطن كان عالقا وسط السيل وفتح طريق سيحوت في المهرة     مجموعة السبع تحذر من تردي الأوضاع باليمن وتدعو الأطراف للانخراط في عملية سياسية شاملة     وفاة وإصابة 6 مواطنين في حادث مروري بعدن     وساطة محلية تنجح بتوقف اشتباكات قبلية في أبين    
الرئيسية > تقنية

"الذكاء الاصطناعي" قد يزيد عمر الانسان 150 عاما

المهرة بوست - RT
[ الإثنين, 14 سبتمبر, 2020 - 02:50 مساءً ]

تحدث المفكر الاقتصادي طلال أبو غزالة عن الثورة الصناعية الرابعة، واصفا إيها بثورة المعرفة، والتي بحسب رجل الأعمال العربي ستغير العالم بأسره والإنسان.


وقال أبو غزالة، في حلقة جديدة من برنامج "العالم إلى أين؟" الذي يبث أسبوعيا على شاشة RT، إن العالم دخل الآن في مرحلة الثورة الصناعية الرابعة وهي ثورة صنع المعرفة.


وأضاف أن هذه الثورة ستتناول كل شيء في العالم، وستغير أسلوب حياتنا وستغير الإنسان، حيث سينتج عن هذه الثورة إنسان متقدم وآخر متخلف.


وأشار المفكر الاقتصادي إلى أن الشخص المتقدم سيستفيد من الذكاء الاصطناعي، الذي يمكن بواسطته إطالة عمر الإنسان، حيث من المتوقع أن يزيد عمر الإنسان عن 150 عاما، وذلك من خلال منع الأمراض.


وأضاف أن الثورة الاصطناعية الرابعة تعني الاستخدام المكثف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل الإنترنت في حياة الإنسان.


لذلك دعا الخبير إلى التعليم المبكر للذكاء الاصطناعي، محذرا من أن تصبح الروبوتات أقوى منا في ظل الذكاء الاصطناعي.


وشدد أبو غزالة على أن المستقبل هو للاختراع والابتكار، مؤكدا أهمية الاعتماد على مفهوم التعليم المكتسب وكسب الخبرات والممارسات المهنية والابتكار كبديل للحفظ والتلقين والشهادات التعليمية التقليدية، وذلك كون الذكاء الاصطناعي يتنافى بشكل كبير مع الأسلوب التقليدي للتعليم.








مشاركة الخبر:

كلمات دلالية:

تعليقات